الصفحه ١٠٧ : بتتبع الأحاديث في مبحث البئر ، ويعيّنه أيضا
استثناء التغير ، وأما الرواية الثانية فأظهر دلالة في المعنى
الصفحه ١٠٩ : الضعف
، كما ستعرف.
نعم ربما يكون
السند مكاتبته إلى المعصوم عليهالسلام ، لورود الرواية عن محمّد بن
الصفحه ١١٦ : (٣) وابن إدريس (٤) الإجماع على ذلك.
قوله
: عشرين دلوا. ( ١
: ٦٣ ).
وفي رواية كردويه
ورد « ثلاثين دلوا
الصفحه ١١٩ : عند ذكر الرواية (١) وربما يكون
المراد تقدير كلمة « قال » بعد « ثم » ، بل ورد في بعض النسخ ذكر هذه
الصفحه ١٢٠ : ، فتأمّل.
قوله
: ولم أقف له. ( ١
: ٦٩ ).
لعل مستنده رواية
عمرو بن سعيد الآتية (٢) ، كما ستعرفه
الصفحه ١٢١ : نزح مطلق الدلاء بالنسبة إلى
هؤلاء الرواة ووقت سؤالهم ، بناء على أنه كان وقت الحاجة لهم ، إلا أنهم
الصفحه ١٤٢ : . ( ١ : ٩٣ ).
لعل في الرواية ما
يشير إلى ما فهمه القوم ، من أن المراد العصفور وما
الصفحه ١٤٣ : ، جمعا بينها
وبين رواية منصور المتقدمة (٨) في حكم بول الصبي المفسر بالمفطوم ، المفتي بها بين
الأصحاب
الصفحه ١٤٤ : ـ البتة ، وإن كان الشيخ استدل بالرواية المذكورة ، لأنه ـ
رحمهالله ـ حين التأليف لم يكن متفطنا لأصل
الصفحه ١٧٧ : تكونون » (١). فلو كان كل مائع
مطهرا لما خص الماء بالذكر البتة ، مع ما في الرواية من التوكيد في التوسعة
الصفحه ١٩٢ : يجتمع فيها ماء الحمام ، فإنّه يسيل فيها ماء يغتسل
الجنب وولد الزنا والناصب لنا » (٢).
وما رواه أبو
الصفحه ١٩٦ :
وموثقة عمار
الآتية ، ورواه الشيخ في الموثق ، والصدوق ـ رحمهالله ـ عنه عن الصادق عليهالسلام : أنه
الصفحه ١٩٧ : عزيز ، مع أنه
يحتمل أن يريد من هؤلاء رواة الروايتين ، على بعد ، فتأمّل.
قوله
: كما قرره. ( ١ :
١٣٢
الصفحه ٢٠٠ : بل معتبر في الجنب ، فتدبر.
مع أن رواية
الحسين وردت بطريقين : أحدهما صحيح إلى الحسين ، والآخر موثق
الصفحه ٢٠١ : سؤر الحية أيضا ، سيما إذا كان المراد
من السؤر البقية.
ومستند الشيخ
وأتباعه رواية أبي بصير : عن حية