الصفحه ٢١٦ :
وقوله في الرواية
: « ولكن شرقوا أو غربوا » بلفظ « لكن » الظاهر في الاستدراك يشعر بما ذكره هذا
الصفحه ٢٦٣ : لا يترك كله » (٣).
ورواية رفاعة مع
عدم الصحة لا دلالة لها على ما نحن فيه ، بل ظاهرها أن من قطعت يده
الصفحه ٢٧٠ :
قوله
: لا بأس. ( ١ :
٢١٤ ).
ربما تكون هذه
الرواية متحدة مع الرواية الآتية في مسح الرجلين عن حماد
الصفحه ٢٨٥ : . (
١ : ٢٢٤ ).
في الفقه الرضوي (١) أيضا ما يوافق
هذه الرواية ، وعمل الأصحاب جابر للضعف ، مع أنّ في الطريق من
الصفحه ٣٠٣ : بمضمون هذه الرواية (٣).
مع أنّه غير مضرّ
، لأنّ الغرض هنا إثبات كون الطهارة بالمعنى الاصطلاحي ، لا
الصفحه ٣٠٦ : المانع من الطهارة ، فتدبر.
قوله
: وأنّ العمل بها.
( ١ : ٢٤٣ ).
والصدوق ـ رحمهالله ـ روى هذه
الرواية
الصفحه ٣٤١ :
قوله : « وتبول. » ، والأخبار المتضمنة للإعادة تدل على الاستحباب أيضا ، وكذا ما
رواه عن النبيّ
الصفحه ٣٧٤ : جعله في مقابل
الاستحاضة التي لم يتعرض لحالها ووكل إلى الظهور من خارج ، وهذه الرواية رواها في
الكافي مع
الصفحه ٣٨١ : مختاره ، ووردت هذه الرواية بطريقين موثقين عن ابن مسلم
عن الباقر عليهالسلام ، وأما الروايات الأخر فغير
الصفحه ٣٨٥ :
قوله
: قال عليهالسلام
: إن طهرت بليل من حيضها. ( ١ : ٣٤٥ ).
لا يخفى أن هذه الرواية
موثقة في
الصفحه ٣٨٧ :
مقتضى صحيحة أبي
عبيدة وجوب السجدة عليها إذا سمعت ، ورواية عبد الرحمن أنه لا يجب إذا سمعت ، لأنّ
الصفحه ٣٨٨ :
وبالجملة
: هذه الرواية أقوى
سندا قطعا وكذلك أقوى دلالة ، ومتأيدة بالأصل وموثقة عمار عن الصادق
الصفحه ٣٩١ : فالمشهور
أيضا كذلك ، وقال الشيخ والصدوق : يتصدق السيد بثلاثة أمداد (١) ، لما ورد في بعض
الروايات
الصفحه ٣٩٤ :
الرواية من ليس من الحسان بل كلهم من الصحاح كان اللازم أن يذكر في الصحيح عن حماد
، وظهر أن مراده من الحسن
الصفحه ٣٩٦ :
على من تتبع أحوالهم وكلماتهم ، والرواية لو كانت ضعيفة لكانت منجبرة بالشهرة ،
فضلا عن أن تكون مرسلة ابن