الصفحه ٣٤٨ : مقدار شعرة من قبيل
القطرة بالنسبة إلى البحار؟!
ولو لم يف مجموع
الأحداث التي لا تحصى لرفع أثر شعرة من
الصفحه ٣١٢ :
وفي كشف الغمة أنّ
الكاظم عليهالسلام كتب إلى علي بن يقطين :
« تمضمض ثلاثا ،
ثم استنشق ثلاثا
الصفحه ٢٧٣ : : قلت له أخبرني إلى أن قال : وكيف يقوم وقد قطعت رجليه؟
فقال عليهالسلام : « إن القطع ليس من حيث رأيت
الصفحه ٣١٦ : وهذا المعنى لازم للمعنى الأول لا ينفك عنه إلى أن تتحقق الطهارة ، فالإيراد
من أصله فاسد ، فإن قولك
الصفحه ١٦٠ :
مفهوم الموافقة
ربما يحتاج إلى تأمّل ، وعندي فرق بين المقامين ، فتأمّل.
قوله
: مع مهب الشمال
الصفحه ١٠٢ : ذلك منه ، بل يمكن القطع بذاك ، لاقتضاء العادة تواتر مثل ذلك ، ولم يصل خبر
واحد حتى بالنسبة إلى
الصفحه ٨ :
بين القيام في
الشيء ، والقيام إلى الشيء ، والقيام للشيء ، فتدبّر.
قوله
: والمشروط عدم
الصفحه ٥٨ : والمقامات الخاصة أنها مستصحبة إلى أن يثبت
خلافها ، بل في المقام أيضا يظهر اتفاقهم على الاستمرار إلى أن يثبت
الصفحه ١٧٨ : ، وكذا لا يثبت تحقق
المشروط.
مضافا إلى ما عرفت
من كمال الظهور في القيد ـ بل والصراحة ـ بأنه لا يجزي غير
الصفحه ٢٠٣ :
: يعني أن السائل
لم يسأل إلاّ عن العلم بالوصول إلى الإناء ، أعني القدر المشترك بين الوصول إلى
الما
الصفحه ٢٣٧ :
في موضع واحد على
سبيل القاعدة الكلية ، وبالنسبة إلى جميع الأعمال ، لا إلى كل عمل عمل.
قوله
الصفحه ٢٧٢ :
الأثير إلى الشيعة
(١) ، وكذا غيره من العامة (٢) ، والعلامة ـ رحمهالله ـ أيضا في المنتهى فسّره
الصفحه ١٣ :
المكلفين ،
بالنسبة إلى أحد الوجوبين خاصة ، وإلى تضيق العبادة بالنسبة إلى الآخر.
وجعل البناء على
الصفحه ١٥ : الإسلام ، وحمل الآية عليه فيه ما فيه ، فيمنع رجوع الإطلاق إلى العموم.
مع أنّ دلالة
الآية على أنّ المأمور
الصفحه ٢٩ : ، مع أنها حاصلة
بالغسل ، بل أكمل وأشمل ، فمن هذه الجهة لا حاجة إلى الوضوء ، لا أنّ المغتسل قبل
اغتساله