أبو عمرو (١) ، تعق (٢).
إدريس بن زياد (٣) ، مجمع (٤).
الحسن بن علوان (٥) وأخوه الحسين (٦) ، وتقدّم أنّ الحسن أخصّ بنا وأولى (٧).
وعن كش بعد عدّ الحسين مع جماعة هؤلاء من رجال العامّة إلى آخر ما ذكر (٨).
وفي الكافي في باب ما يفصل به دعوى المحقّ والمبطل في آخر حديث نقل عنه : فلم يزل الكلبي يدين الله بحبّ آل (٩) هذا البيت حتّى مات (١٠).
__________________
(١) رجال الشيخ : ٤٩٧ / ٣٨ والفهرست : ١٤١ / ٦١٣ ورجال النجاشي : ٣٧٢ / ١٠١٨ والخلاصة : ١٤٦ / ٣٩.
(٢) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٤٠٧.
(٣) رجال النجاشي : ١٠٣ / ٢٥٧ ، وفيه : الكفرتوثي ، والخلاصة : ١٢ / ٢ ، وفيها : الكفرثوثاني ، ورجال ابن داود : ٤٧ / ١٤٨ ، وفيه : الكفرتوثي.
(٤) مجمع الرجال : ٧ / ١٤٥.
(٥) الخلاصة : ٤٣ / ٣٣ ورجال ابن داود : ٧٦ / ٤٤٣.
(٦) رجال الشيخ : ١٧١ / ١٠١ ورجال النجاشي : ٥٢ / ١١٦ والخلاصة : ٢١٦ / ٦ ورجال ابن داود : ٢٤ / ١٤٤.
(٧) عن رجال النجاشي : ٥٢ / ١١٦ والخلاصة : ٤٣ / ٣٣ و ٢١٦ / ٦.
(٨) رجال الكشّي : ٣٩٠ / ٧٣٣ والّذي يظهر منه أنّ الحسين بن علوان غير الكلبي حيث قال : والحسين بن علوان والكلبي.
(٩) في نسخة « م » : أهل.
(١٠) الكافي ١ : ٢٨٥ / ٦.