باب (٤١) ذكر ما أتاه المأمون من طرد الناس عن مجلس الرضا عليهالسلام والاستخفاف به وما كان من دعائه الله عليه (١) .
باب (٤٢) ذكر ما أنشد الرضا عليهالسلام المأمون من الشعر في الحلم ، وفي السكوت عن الجاهل، وترك عتاب الصديق ، وفي استجلاب العدو حتى يكون صديقاً ، وفي كتمان السر ، ومما أنشده الرضا عليهالسلام وتمثل به .
باب (٤٣) ذكر أخلاق الرضا عليهالسلام الكريمة ووصف عبادته .
باب (٤٤) ذكر ما كان يتقرب به المأمون إلى الرضا عليهالسلام من مجادلة المخالفين في الإمامة والتفضيل .
باب (٤٥) ما جاء عن الرضا عليهالسلام في وجه دلائل الأئمة عليهمالسلام ال والرد على الغلاة والمفوضة لعنهم الله .
باب (٤٦) دلالات الرضا عليهالسلام ، وهي اثنتان وأربعون دلالة .
باب (٤٧) دلالة الرضا عليهالسلام في إجابة الله تعالى دعاءه على بكار ابن عبد الله بن مصعب بن الزبير لما ظلمه .
باب (٤٨) دلالته عليهالسلام فيما أخبر به من أمره أنه لا يرى بغداد ولا تراه ، فكان كما قال عليهالسلام .
باب (٤٩) دلالته عليهالسلام في إجابة الله تعالى دعاءه في آل برمك ، وإخباره بما يجري عليهم ، وبأنه لا يصل إليه من الرشيد مكروه .
باب (٥٠) دلالته عليهالسلام في إخباره بأنه يدفن مع هارون في بيت واحد.
باب (٥١) إخباره عليهالسلام بأنه سيقتل مسموماً ويقبر إلى جنب هارون
__________________
(١) في نسخة (ك) زيادة : وخروجه من المدينة بالشرد إلى الجبل .