الصفحه ٦٤٧ :
[(وَالسَّماءَ بِناءً)]
[في معنى البناء وكيفيّة بناء السّماء]
و «البناء»
مصدر سمّي به المبنى
الصفحه ٦٨ :
بذلك ، وكلّ عاقل حكيم يعظ بذلك والمخاطب كلّ موجود له قابليّة النهي عنه متّصف
بالصفات الموجبة لكون شركه
الصفحه ١٤٦ :
«أبي» باضافة الاب إلى ياء المتكلّم ، ولم يظهر إتقان النسخ بحيث لا يقع
فيه تشديد زائد لو كان
الصفحه ٥٧ : فالائمّة أعلم من سائر الانبياء
على ما يستفاد من أحاديثهم عليهمالسلام
(٢) ، وسيظهر لك تحقيق الحال في ذلك
الصفحه ٥٠٩ : ـ : آمنوا برسول الله صلىاللهعليهوآله وبعليّ عليهالسلام
، الّذي أوقفه (١) موقفه ، وأقامه مقامه ، وأناط
الصفحه ٦١٢ :
بالبال في كيفيّة استخراج الاحوال الباطنيّة وتأويل الرؤيا المتعلّقة بالباطن من
هذا المثال ، والله العالم
الصفحه ٦٢٢ : ، منقادين لهم ، منقطعين
إليهم بقلوبهم ؛ مع أنّهم ليسوا نافعين ولا دافعين للضرّ ، بل الله سبحانه المعطي
الصفحه ٦٩ :
[في كثرة العوالم وأنّ لكل شيء حقيقة في كلّ واحد منها]
ثمّ اعلم أنّ
العوالم كثيرة ، ولكلّ شي
الصفحه ٢٩٩ :
[تأثير التفكّر في معاني هذه الآية في النّفس]
ثمّ إنّ لكثرة
التأمّل والتفكّر والتدبّر والغور في
الصفحه ٧٨ :
أيضا ، ومطابقته للواقع من دون أن يكون مستعملا فيه أصلا ، كما أنّه قد
ينشأ الشاعر شعرا بقافية
الصفحه ٦٠٣ :
توسّع في اللّفظ بعد وضوح المقصود. فاجعل المثال مرآتا لتصور تعيّن
المعدومات وتميزها في حضرة العلم
الصفحه ٦٥١ :
في أنّ الولاية
المطلقة للنبيّ والأئمّة عليهمالسلام...................................... ٩٢
في
الصفحه ٥٥٦ : الكثيف دخانا لطيفا ، ويظهر بسببها لمعان النور الذي
يبين المساكن بطرقها ، ويتمكن السالك من سلوك السبيل في
الصفحه ٣٤١ :
[السّبب في إتباع الصّراط المستقيم بصراط الّذين أنعمت عليهم]
ولعلّ النكتة
في إتباع الصراط
الصفحه ٦٢٧ :
السيد الواقعي المنكشف باعتقاد المتكلّم ؛ لكن ملاحظة السكوت في مقام بيان
الحكم بعد العلم بأنّ