الصفحه ٢٠١ : .» (١) وكلاهما موجّهان ؛ إذ المعلوم هو وجوده المبشّر به
والمشوّق إليه في حدّ نفسه ، فهو بين يدي العبد شأنا
الصفحه ٢٤١ :
فيه إرادة ظهور مظاهر الالوهيّة بمعنى المعبوديّة ، ومحالّها ومتعلّقات
إشراقها ، فكأنّ الاله لمّا
الصفحه ٣١١ :
المعونة في المهمّات أو مطلق الافعال الّتي تتعلّق القصد بها بأسرها ،
ومنها : التحرّز عمّا ينبغي
الصفحه ٤٢٤ :
ممات (١) معها ، وإلى نعيم لا نفاد له ، وإلى ملك لا زوال عنه
وإلى سرور لا حزن معه وإلى أنس لا وحشة
الصفحه ٤٨١ : يأتى متفرّقا ـ إن شاء الله سبحانه ـ في المواضع المناسبة.
ويقابل هذه
الاصناف من الخداع والنفاق الصدق
الصفحه ٥٠٣ : الاوصاف المذكورة قصدا واستقلالا ، وهو الاوّل بحسب
ملاحظة مساق الآيات.
[في معنى الفساد]
و «الفساد
الصفحه ٥١٥ : ذلك
ما ذكره أمير المؤمنين عليهالسلام
في صفة
المتّقين على ما في النهج من قوله عليهالسلام
على ما ببالي
الصفحه ٢٨٥ : اللّفظ ، وهو أعلم بما قال. لكنّا لم نجده دليلا على حصر
العوالم العرضيّة والطوليّة إلا في ضمن الاجناس
الصفحه ٤٥٦ :
[ارتباط درجات الختم بمراتب الحجاب في الانسان]
وحينئذ فنقول :
إنّ دون المرتبتين المتقدّمتين
الصفحه ٥٦٩ :
[بيان أحوال المنافقين]
[وامتناعهم عن استماع الحقّ في
تشبيه آخر]
[(أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّما
الصفحه ٦١ : الاخبار في المقام ـ إن شاء الله تعالى ـ.
__________________
(١) في البصائر : «انه جمع».
(٢) الكافي
الصفحه ١١٠ : ونستريح منه؟ فدبّر في قتله على يد «خالد بن الوليد» ، فلم
يقدر على ذلك ، وقد مضى شرح ذلك (١).
فلمّا
الصفحه ٣٢٠ : رواية أخرى
: «أنّه مظلم يسعى الناس عليه على قدر أنوارهم.»
أقول :
وتحقيق الكلام
في الصراط بحيث يجتمع
الصفحه ٤٢٩ : في صدور الناس ، والمتقي بعيد عن تسلّط الشيطان عليه ؛ (إِنَّما سُلْطانُهُ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٦٢٨ : إلا أن يدعي
خصوصيّة للمقام ترك بيانها في كلامه. فلعلّ المتجه حينئذ جعل الصفة موضحة على
الوجهين لا