الصفحه ٤٦٧ : فعلهم في محضر الناس.
ثمّ إنّ
الاقتصار هنا بالايمان بالله وباليوم الآخر ، الذي هو من وقت الحشر إلى
الصفحه ٢٥٦ : ، وآلاء الله على خلقه من نعيم الولاية وإلزامه إيّاهم
قبوله ، وهوان مخالفيهم في مقام الحروف ، والرابط بين
الصفحه ٢٩٦ :
الْقَهَّارِ.»
(١)
وذكر لترجيح
الاولى أيضا وجوه ؛ كدعوى أنّ في القيامة ملوكا ولا مالك إلّا الله
الصفحه ٣٢٣ :
ويختلف الناس
في المرور عليه ، كما يختلفون في القيام بوظائف الدين اليوم.
وهو مظلم يسعى
الناس فيه
الصفحه ٤٩٢ : أجزاء الانسان وإن كان هو الروح
القدسي ، لكن أحكامه في الجوارح يظهر بتوسط القلب المذكور ، وهو محل ظهور
الصفحه ٦٣٥ :
أئمّة اللّغة اقتصروا في معناها الحقيقيّ على الترجي والاشفاق ، وبأنّ عدم
صلوحها لمجرد معنى
الصفحه ١٦٢ :
[شرح تنزّل القرآن في القيامة بصور مختلفة]
ثمّ إنّ عالم
القيامة الكبرى لمّا كان يوم الجمع بين
الصفحه ٥٠٢ : الله المستضعفين ، فتشوّشوا
عليهم دينهم ، وتحيرونهم في دينهم ومذاهبهم. (قالُوا إِنَّما
نَحْنُ
الصفحه ٥٧٤ : امتدادا يزيد على قرع الصوت الهواء
المقابل له ، وأنّ الاكثر حدوثهما في السحاب المتراكم جدّا ، وفي الربيع
الصفحه ٥٠٦ : له على صورة الواقعيّة ، تلبيسا على نفسه أو على
النّاس.
وهذا القسم من
المفسدين لأراضي قلوبهم إذا ورد
الصفحه ٥٥٠ : اللهُ بِنُورِهِمْ [وَتَرَكَهُمْ فِي
ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ)]
يحتمل أن يكون
جواب «لمّا» ، فيكون الضمير
الصفحه ٣١٥ : شدّة فاقته إلى أمور دينه ، وتمّ ظهور فقره واضطراره إلى
تحصيله. وإذا لاحظ أنّ مالكه هو الله سبحانه يقيم
الصفحه ٤١٥ : صلىاللهعليهوآله ، ولا يعدّ الموت غيبة عند العرف الشائع ، انحصر في
الايمان بالامام الغائب فيكون الآية بهذه
الصفحه ٥٨٥ : أحللته ، والرتبة الّتي رفعته إليها ، والسياسة الّتي
قلّدته إيّاها ، فهي كالصيّب فيه ظلمات ورعد وبرق
الصفحه ٦٤٢ :
[رواية المفضّل في خلق الأرض]
وعن الصادق عليهالسلام
في حديث توحيد
المفضل أنّه قال :
«فكّر يا