الصفحه ٦٣٤ : لكونه محبوبا له أو مبغوضا له ، فهو غير بعيد ، كما لم نستبعد
في صورة انتفائهما رأسا إطلاق كلمة «لعلّ
الصفحه ٤٤٢ :
متفرقا ـ إن شاء الله تعالى ـ.
[معنى الانذار]
(سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ
الصفحه ٦٠٦ : تحديد الحقّ سبحانه عن أن يحدّ بالحدود التي نتعقلها. وعساك
تقف على بيانه ـ إن شاء الله تعالى ـ.
ولنذكر
الصفحه ٥٣٥ :
[كيفيّة استهزاء الله سبحانه بالمنافقين في الآخرة]
ولمّا كانوا في
الدنيا يرون أبواب الجنّة الّتي
الصفحه ٥١١ : لا التشبيه في أصل الايمان. وحينئذ
فالمراد بالناس رسول الله صلىاللهعليهوآله ومن معه ، وهم ناس
الصفحه ٥٥٧ :
جهنّم خالدا فيها.
فاذهاب الله
نور فطرتهم بمعاصيهم ، وردعه عن تأثير الصور الظاهريّة في تنوير الباطن
الصفحه ٥٥٨ :
[في بيان وجه التّمثيل]
وممّا فصّلنا
يظهر بعض شأن هذا التمثيل الالهيّ بحسب مبلغ أفهامنا ومدرك
الصفحه ٥١٣ :
به ، وتعلّق الدعوة بخصوص الايمان المشابه لايمانهم والمماثل له ، فيجري
هذا القول في كلّ ناصح يدعوا
الصفحه ١٢٢ :
وعن السيّد
المرتضى (١) والصدوق (٢) والشيخ الطوسي في «التبيان» (٣) والطبرسي (٤) وجمهور المجتهدين
الصفحه ٢٩٧ :
بالنسبة إليهم وإن كان ظاهرا عند العارفين ، فيظهر ذلك المعنى المختفي في
ذلك اليوم ظهورا تامّا لا
الصفحه ٥٢٤ : الشيطان ، قال ـ عليهالسلام
ـ : «اتخذوا
الشيطان لأمرهم ملاكا ، واتخذهم له أشراكا ، فباض وفرخ في صدورهم
الصفحه ٥٧٥ :
البارد جدّا لكثرة الاجزاء الناريّة والحرارة فى مادّة السحاب حينئذ
الموجبة لكثرة تصاعدها ووصولها
الصفحه ٦٤٦ :
عن الماء ، وانخفاض الجنوبيّة هو الموجب لانغمار معظمها في الماء ، وأنّ من
حكمة الله سبحانه أنّه
الصفحه ٢٨٠ : (٥).»
__________________
(١) راجع خبر الصدوق (ره) عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ في ص ٢١٤.
(٢) قال الله تعالى في سورة الاسرا
الصفحه ٤١١ :
وظهور آثارها في القلب بحدوث الحالات النفسانية الّتي تقتضيها تلك المعرفة
وارتفاع أضدادها على