الصفحه ٢٢٦ : ظهور نفسه ، ومظهر هويّته في صفاته المغايرة ، كما هو مرآة له ،
فصار مبدء لظهور الكثرة وخفاء الوحدة
الصفحه ٢٥٠ :
إعطاء ما يحتاج إليه المرحوم ، أو دفع ما ينافيه. ويندرج فيها إعطاء الرحمة
للرحماء وجعلهم رحما
الصفحه ٥٠٧ : غرّارة ، وإن
كان فيها ، فبادر الحذر والتخلّص ؛ والله المستعان.
الصفحه ٥٤٦ :
[في تشبيه المنافقين بالمستوقد]
[النّار الّذى أذهب الله نوره
وتركه في الظّلمة]
[في بيان معنى
الصفحه ٥٥٥ :
أدّاك إلى أنّه ممّا استجمع فيه هذه الصفات بأسرها باعتبار ظهور النور
والهداية على ما سبق ، واندفاع
الصفحه ٢٦ : وما نسيته من عهدك الأوّل ، ويرفع غشاوة الغفلة والنسيان
عليك ، وهو الذكر والتذكرة ، وإلى ما في العالم
الصفحه ٢٠٢ : الاقوال المذكورة في شرح خطبته ـ عليهالسلام
ـ لهمام (ره)
في صفة المتقين لمولانا المجلسي ـ عطّر الله مرقده
الصفحه ٢٩٥ : للحقّ حتّى يصير الكلّ منقادين.
وأنت إذا دقّقت
النظر رأيت الشريعة والدين ميزانا يحاسب عليها العباد في
الصفحه ٣٢١ : (رض) فى تحف العقول ، فى جملة مواعظه ـ صلىاللهعليهوآله ـ ، ص ٢٨ ، لفظه هو : «انه والله ما من عمل
الصفحه ٣٤٩ : الله الرحمن الرحيم» (١).
وأمّا اشتمال
النقطة على ما في الباء ، فيمكن أن يراد به محلّ ظهور البا
الصفحه ٥٥١ :
سبحانه تأييد لذلك.
والاحتمال
الثاني في قوله : (ذَهَبَ اللهُ
بِنُورِهِمْ)»
أن لا يكون
جواب «لمّا
الصفحه ٥٧٦ : ملك موكّل بالسحاب كائن فيه بفعله ، وزاجر له بما يصدر منه.
ولقائل أن ينكر
ذلك كلّه ، ويبقي ألفاظ
الصفحه ٦٤ :
: «ما في القرآن آية إلا ولها ظهر وبطن ، وما فيه حرف إلا وله حدّ ومطّلع» ما يعني
بقوله : «لها ظهر وبطن
الصفحه ٢٢٣ : باعتبار انبعاثه كثيرا من إدراك الكمال والحسن في نفسه ، أو لا نبعاثه
عن إدراك الشيء الحسن من مرئيّ أو مسموع
الصفحه ٤٠٠ : مخفّفة ، ثم لم يجدوا له مثالا في كلامهم يلحقونه [به] ،
فقالوا : تقى يتقي ، مثل قضى يقضي ـ إلى أن قال