الصفحه ٣١٣ : الاخرويّة. ولم يكن للدين والحساب والجزاء معنى حتّى يوصف الحقّ
بكونه مالكا أو ملكا له ، فتبصّر.
[في شرائط
الصفحه ١٢٦ : باطلا مخالفا للواقع ، ويكون حجّة على
ذلك ، أو رافعا له ، أو اشتماله على الباطل في الاخبار عن الماضي أو
الصفحه ٤٦٠ :
«يعني : في
الآخرة العذاب المعدّ للكافرين ، وفي الدنيا أيضا لمن يريد أن يستصلحه بما ينزل به
من
الصفحه ٥٢٣ :
[في شأن نزول الآية]
أقول : لا منافاة بين كون «عبد الله بن ابيّ [بن] سلول» مورد
النزول ، كما سبق
الصفحه ٥٩٠ : أبى عبد الله ـ عليهالسلام
ـ ؛ وقال في
ذيله : «يهتف بالعمل أي : العلم طالب للعمل ، ويدعو الشخص إليه
الصفحه ٦٠٠ : عليه ما دام هو موجدا له ، فكيف يخرج عن تحت القدرة حال
تأثير ذلك القدرة فيه ، وخروجه عن حكم القدرة سبب
الصفحه ٧ : منضمّة
إلى استبصارات عقليّة
[في فضل القرآن وأوصافه ، والوصيّة بالتمسّك به]
قال الله
سبحانه
الصفحه ١٥٣ :
المقدّمة العاشرة
في نبذة ممّا جاء في تمثّل القرآن يوم القيامة وشفاعته
لأهله ومعاتبة السّورة
الصفحه ٢٨٦ : تأويلها به.
[في أنّ الرّبوبيّة منحصر في الله سبحانه وبيان اشتمالها لجميع الموجودات]
ثمّ ان إضافة
الرب
الصفحه ٥٣٣ : تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي
قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ اللهَ مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُونَ.)(٢)
وظهور هذه
الحالة
الصفحه ٥٥٤ : اشتروها ،
والطبع الواقع على قلوبهم بذهاب الله بنورهم ، وتركهم في الظلمات.
[وجوه المشابهة بين النّار
الصفحه ٥٧٨ : ء اللام في المفعول له ، فقد يكون غاية يقصد حصوله ، وقد
يكون غاية يتقدّم وجوده.
والحذر هو طلب
السلامة
الصفحه ٦١٥ :
ووجوده وأوصافه وتأثيراته لو أثبتناه له بذاته ، وما يتوقّف عليه شيء من
أموره ، العادم لكلّ كمال
الصفحه ٦٢٣ : (٢) ، وكأنّه لأنّ الكاذب هو الّذي قدره الكذب في نفسه ،
وجعله من دون أن يكون له حقيقة. وكاطلاق الخلاق على النصيب
الصفحه ٢٩ : به إلّا من كان محلّه قابلا له إذا أتى به بشروطه
وموازينه بحسب الخصوصيّات المرتبطة بذلك المورد كمالا