الصفحه ٣٦٥ : عليهالسلام
قال :
«إنّ لرسول
الله صلىاللهعليهوآله عشرة أسماء : خمسة [منها] في القرآن وخمسة ليست في
القرآن
الصفحه ٥٢٦ : الناس ، بل لعلّه يندرج تحت من اتّخذ آيات الله هزوا على ما ببالي من
ورود رواية في شأن
الصفحه ٥٩٧ : أن الله سبحانه لو شاء أذهبها عن أصحاب الصيب بما فيه من البرق والرعد ،
فيبقون في تلك الاهوال والشدائد
الصفحه ٤ : إلّا من عصمه الله تعالى.
فشرعت فيه آيسا
من حولي وقوّتي وعلمي معتصما بحول الله وقوّته وهدايته ملتمسا
الصفحه ٤٨٣ : من تقوى الله ، فيدعها رأي عين ، وينتهز فرصتها من
لا حريجة له في الدين.» (١)
والله المستعان
على جميع
الصفحه ٦٣٢ : ـ إن شاء
الله تعالى ـ.
ويمكن إدراجه
في بعض مراتب اللّفظ المتقدم ؛ إذ هو تقوى عن نار معنوية ، فيصحّ
الصفحه ٤٣٠ : ملكة له ويسهل عليه ، فيصير الشديد سهلا ، والمرّ حلوا ، أو لان شدة الامور
صعوبتها ومرارتها إنما جاء من
الصفحه ٦٢١ : ، الكافي له عن كلّ ما سواه ، حقيق بأن يعبده المربوب
وأهل لذلك ، بل ليس من شأنه عند العقل إلا عبادته. فقد
الصفحه ٤٢٦ : أخذ
بالتقوى عزبت عنه الشدائد بعد دنوّها ، واحلولت له الامور بعد مرارتها ، وانفرجت
عنه الامواج بعد
الصفحه ٢٥١ :
مستكملا بالخلق ؛ إذ المعبوديّة الاضافيّة ليس كمالا للحقّ وإن كان تجلّيا
لكماله وإظهارا له
الصفحه ٩٠ : ترجع إلى
ولايتهم عليهمالسلام. ولعلّ المراد بالسنّة سنّة الله سبحانه في النشأة
الاولى ، الّتي لا تبديل
الصفحه ٢٩١ : صلىاللهعليهوآله في نفسه شكرا.
فقال الله : يا
محمّد صلىاللهعليهوآله ، قطعت حمدي فسمّ باسمي. فمن أجل ذلك جعل في
الصفحه ٣٣٥ : قوله :
«والله ما
دنياكم عندي إلا كسفر على منهل (١) حلّوا إذ صاح بهم سائقهم فارتحلوا ، ولا لذاذتها في
الصفحه ٥٤٥ : الهداية ، والضلالة
المقابلة له هي أصل كلّ شرّ حقيقي ، كان هؤلاء المستبدلين خاسرين في تجارتهم ، وما
كانوا
الصفحه ٥٧٧ : أعلاه ومبدئه ، وملابستهما له في الجملة ،
وكون ظهورهما وامتداد الصوت والضوء مجاورا له في الهواء الفاصل