الصفحه ٧٠ : الله سبحانه في خلق الاشياء من التدريج في
ايجادها ، وترتيبها على ما يقتضيه الحكمة بوضعها في مواضعها
الصفحه ٥٦٠ : : (ذَهَبَ اللهُ
بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ) ؛ يعني قبض محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٤ : :
«قال رسول الله
صلىاللهعليهوآله : من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين ، ومن
قرأ خمسين آية كتب
الصفحه ٣٠٢ : شيء بعده لو لم يقتضه ، ولا نجد في اعتبار الالباب شاهدا
عليه لو لم يشهد بخلافه ، والله العالم وهو
الصفحه ٤٥٥ :
ما ببالي :
(أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي
الصفحه ٤٧٥ : إلى قوله : «شرك بالله»
بتفاوت ما في النسختين في الالفاظ (١).
وفيه دلالة على
أنّ مخادعة الله لا يختص
الصفحه ٤٩١ : ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ
لَهُ قَلْبٌ)(١) أي : عقل.» انتهى.
والذي يظهر لى
في المقام أنّ للقلب
الصفحه ٥٣٦ : هذه الصفة ، بل يستمرّ عليهم للزوم أعمالهم لهم في الدار الباقية.
ولعلّه لذلك
عبّر عن استهزاء الله
الصفحه ١١٩ : في سورة «البقرة» في قصّة بني إسرائيل
حين عبر بهم موسى البحر ، وغرق الله فرعون وأصحابه ، ونزل موسى
الصفحه ٢٧٤ :
الديّان من المديون دينه ، واستحقاق الفقير للبذل له ، وإن عبّر بلفظ واحد في
المقامين. فالاستحقاق في الثاني
الصفحه ٢٧٨ :
كما حقّق في
مقامه (١) ، ولأنّه الموجود الحقيقيّ كما يعرفه العارفون. وثبوت الصفة فرع ثبوت
الموصوف
الصفحه ٣٩٩ : بقرينة وقوع الضلالة في مقابلته ؛ قال الله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا
الضَّلالَةَ بِالْهُدى
الصفحه ١٠٩ : عليهم لما قد أوصاه بذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله. فلمّا فتحه أبو بكر خرج في أوّل صفحة فتحها فضائح
الصفحه ١٧٦ : عليهالسلام
قال :
«قلت [له] :
جعلت فداك ، إنّى أحفظ القرآن على ظهر قلبي فأقرأه على ظهر قلبى أفضل أو أنظر في
الصفحه ١٨٥ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ ؛ والشيخ البهائي (قده) في كشكوله ، ج ٢ ، ص ١٦ ،
مرسلا عن أبي عبد الله ـ عليهالسلام
ـ ، عنه