الصفحه ٣١٢ : هو نصّ في نسبة فعل
العبادة والاستعانة إلى العبد ، وفي كون المعونة من الله سبحانه ، وإنّما يطلبها
الصفحه ٤٥٢ : عبد الله عليهالسلام
قال : قال :
سمعته يقول :
«أنتم والله
الذين قال [الله] فيهم (وَنَزَعْنا ما فِي
الصفحه ٦٤٣ : واستقامتهم ، ويدّخر لهم إن صلحوا من الثواب والعوض
في الآخرة ما لا يعدّ له شيء من أمور الدنيا ، وربّما عجّل
الصفحه ٦٥ : لِسُنَّتِ اللهِ تَحْوِيلاً.)(٢)
ولعلّه لذا ورد
في رواية المعلّى السابقة (٣) أنّ : «القرآن أمثال لقوم
الصفحه ١٧٩ : بينهما في تحصيل الكمال
على ما يخطر بالبال ، والله العالم بحقيقة الحال.
[خفض الصّوت ورفعه ورجحان أحدهما
الصفحه ٢٨٤ : لمجموع ما سوى الله ، بحيث لا يكون له أفراد بل أجزاء ، فيمتنع جمعه.
وقد اختلفت
الاخبار في عدد العوالم
الصفحه ٣١٤ : يرفع حاجته ، بل هو في
كلّ آن محتاج مطلق ، وكلّ آن رفع حاجته باغناء الغنيّ له صورة في مرتبة متأخّرة عن
الصفحه ١٧٧ : جدّه ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال :
«قرائة القرآن
في المصحف تخفّف العذاب عن الوالدين وإن كانا
الصفحه ٢١٥ : المعنى دال على ربّه فاعل به ، وتاركها كذلك مظهر نفسه في فعله ،
ومحتجب عن ربّه بذاته وصفاته وأفعاله
الصفحه ٣٢٦ : والبركات الباطنيّة ، وإلى ثوابه ونعمته في البرزخ والقيامة الكبرى
والجنّة ؛ ومبعد له عنه سبحانه ، وعن رضوانه
الصفحه ٣٣٣ : بِكُمْ مِنْ
نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ ...» (النحل / ٥٣).
(٢) في المخطوطة : «مالكها إليك» ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٤٣٩ : ستر له في مقام
العمل ، كأنّه ممّن لم يؤمر ولم يرد منه ذلك ، أو سترا عن الامر المكلّف حيث إنه
أعرض عن
الصفحه ٦٣٦ : ، والفعليات وما نسبته إلى آخر بالصلوح والامكان ، وما
نسبته إليه نسبة اللّزوم أو الامتناع. وإلى ما له غاية يصل
الصفحه ٢٠٠ : الاعمّ من حال
المنقطع إلى الله سبحانه في أدواته المتقرّب إليه سبحانه بكلامه ليجعله شفاء لما
في صدره
الصفحه ٢٧٦ : على
سبيل الفرض ، أو خطاء وقع في الكلام ؛ إذ ليس المعصوم إلا من عصمه الله.
وأمّا ما يرى
من تحسين