الصفحه ١٩٩ : لقصوره إن كان مفقودا له ، والتقصير في الشكر إن كان مثله
موجودا ، وغير ذلك من الوجوه المناسبة. وكما يمكن
الصفحه ٢٣١ : كثرة دوران إله في الكلام واستعمال إله في المعبود ، وإطلاقه على الله.
فهو حينئذ كلفظ الناس حيث أنّ أصله
الصفحه ٣٢٢ : والجوارحيّة الصادرة من عباد الله مدّة أعمارهم في نفسك مع
دخولهم الجنّة بعد وفاتهم ، رأيت تلك الامور
الصفحه ٤٥١ : تشغلهم تجارة ولا بيع عنه ؛ يقطعون به أيّام
الحياة ، ويهتفون بالزواجر عن محارم الله في أسماع الغافلين
الصفحه ٤٨٠ : الخداع مع الله سبحانه ، ولا يلتزم بالصدق في المواطن ،
فتدّعي عند الحق ما ليس فيها ، وتظهر في حضور الحق ما
الصفحه ٥٦٤ : الخمود وانقلاب الحال إلى ما كان قبله أو أسوء منه ، وذلك لكونه عارضا
ليس له في قلبه أصله ، ولم يتمكّن من
الصفحه ١٥٥ : حجّتى في الارض وكلامي الصادق الناطق! إرفع رأسك ، وسل تعط ،
واشفع تشفّع. فيرفع رأسه ، فيقول الله تبارك
الصفحه ٣٨٧ :
الاسماء في العالم ، فاطلق عليها الاسم إطلاق اسم الظاهر على المظهر له ،
فتأمل.
ثم اعلم أن
ظهور
الصفحه ٥٣٧ : غيّه ، ويزداد انهماكا فيه.» ، أو من «مدّ
الله في عمره ، ومدّه في غيّه ؛ أي : أمهله وطوّل له» على ما نصّ
الصفحه ١٤٧ :
المقدّمة التّاسعة
في زمان نزول القرآن وما يتعلّق بذلك
قال الله
سبحانه : (شَهْرُ رَمَضانَ
الصفحه ١٧٥ : عليهالسلام
: البيت الّذي
يقرأ فيه القرآن ويذكر الله عزوجل فيه تكثر بركته ، وتحضره الملائكة ، وتهجره الشياطين
الصفحه ٣٠١ : أنّه موقوف على الاطلاع على كلّ عمل من أعماله بجميع ما له
دخل فيه ، شرطا كان أو مانعا للصحّة أو الكمال
الصفحه ٣٠٨ : الوجوب
وغيرها كافية في استحقاق وقوع الخضوع له. فقايس وتدبّر لعلّك تستفيد منه ما لا
مطمع لك فيه قبله
الصفحه ٤٩٥ :
بحيث لو بقي على طبيعته الاصليّة لما ورد تلك الالام عليه ؛ كالغلّ والحسد
والحقد على عباد الله من
الصفحه ٢٨٨ : .» (٣)
وقد ذكر الله
سبحانه أنحاء نعمه سبحانه فى آيات كثيرة ، ودفع البليّات في جملة. وهي كلّها من
بعض شؤون