الصفحه ٢٥٨ : فاتحة الكتاب ، وهي سبع آيات تمامها (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ.)» (١)
وفي العيون
وتفسير الامام
الصفحه ٣٤٥ : ممّا قدّمناه هنا وفي أوّل الكتاب ، فراجع. (١)
[اسم الله الأعظم مقطع في أمّ الكتاب]
وفي ثواب
الاعمال
الصفحه ٣٧٦ :
وفي تفسير
القمي في (ق وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ)(١) قال :
«ق جبل محيط
بالدنيا من وراء يأجوج
الصفحه ٥٣ : » عن ابن طاووس [ره] أنّه قال : ذكر أبو عمرو
الزاهد واسمه محمّد بن عبد الواحد في كتابه باسناده أنّ علي
الصفحه ٢١٩ : والمعاني والعيّاشي عن أبي عبد الله عليهالسلام
في تفسير
البسملة :
«الباء بهاء
الله ، والسين سناء الله
الصفحه ٧٤ : صلىاللهعليهوآله.» (١)
وأمّا تفسير
باطن الباطن ، فلا يجوز بيانه ؛ فقد روي أن القائم ـ عجّل الله تعالى فرجه ـ إذا
الصفحه ٢٣٣ : (١) ؛ هذا محال.
أقول :
الّذي يظهر لي
في المقام أنّ الاله الّذي هو الاصل في الله على ما عرفت ، وصرّح به
الصفحه ٢٢٠ : لما رواه في التوحيد باسناده عن الرضا عليهالسلام
:
«إنّ أوّل ما
خلق الله عزوجل ليعرف به خلقه الكتابة
الصفحه ١٧ : في تفسيره عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّه قال في جملة كلام :
«ألا وإنّي
سائلكم عن الثقلين
الصفحه ١٤٨ : الله عليهالسلام
قال :
«نزلت التوراة
في ستّ مضين من شهر رمضان ، ونزل الانجيل في اثني عشرة ليلة مضت من
الصفحه ٤٢١ :
وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ)
في تفسير القمي
، قال :
«بما أنزل من
القرآن إليك ، وبما أنزل على
الصفحه ٦٠٩ : الجبر والتفويض ، ص ٥١ ، ح ٨٥ ؛ وكذا
روى العياشى (ره) في تفسيره عن مسعدة بن صدقة ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٣٨٢ :
يَسْطُرُونَ)(٢) فالقلم قلم من نور ، وكتاب من نور في لوح محفوظ يشهده
المقربون ، وكفى بالله شهيدا.
وأما «سعفص
الصفحه ٧٩ : العرفيّة على الله
سبحانه؟ والظاهر في تفسير ظاهر الظاهر هو الاوّل ، وفي غيرها هو الثاني ، وإن أمكن
في بعض
الصفحه ٣٨٤ : هذا الكتاب حروف التهجى» (٣) وكثير ممّا سبق في بيان فواتح السور المفسرة لها بأسماء
الله سبحانه ، أو بما