الصفحه ٤٥٤ : .)(١)
ويصحّ في هذه
المرتبة من تفسير المعنى جعل المفردات والمركبات والنسبة باقية كلّها على معانيها
الحقيقة من
الصفحه ٣١٦ :
__________________
(١) في المعاني : «دينك».
(٢) المعاني ، باب معنى الصراط ، ص ٣٣ ؛ وتفسير الامام ـ عليهالسلام
ـ ، ص ١٥
الصفحه ٥٢ :
في الدين بالهوى والمقائيس ، والتفسير من تلقاء النفس وعن الرجال ، والخوض
والمجادلة والتكلّم في
الصفحه ٢٧٣ :
[اعتقاد العدليّة في جواز التّحميد لغير الله سبحانه]
فان
قلت : كيف يصحّ
حصر الحمد به سبحانه مع
الصفحه ٤١٨ :
وفي تفسير
القمي في ظاهر عبارته عنه عليهالسلام
نحوا منه مع
الزيادة (١).
أقول :
قيل : الرزق
الصفحه ٤٩٣ :
[معنى المرض وحقيقته]
وأمّا المرض ،
فهو حالة توجب وقوع الخلل في الافعال الصادرة عن موضوعها كما
الصفحه ٥٢٩ :
الآبدين» (١).
وعن تفسير
الامام عليهالسلام
أنّه قال
العالم عليهالسلام
:
«فأمّا استهزاء
الله
الصفحه ٦٤٠ : تصلح للتقلّبات المقصودة فيها.
وذلك لأنّه لا يعدّ للافتراش إلا ما له مناسبة وصلاحيّة له من
الصفحه ٢٧٠ : ء منّي ثلاثة
يدي ولساني
والضمير المحجبا
وسيأتي بيانه
في محلّه ـ إن شاء الله تعالى
الصفحه ٤٤٨ :
الكافر ، لكن لمّا كان الله سبحانه هو الذي أقدره عليه ومكّنه أسند إليه
الختم ، كما يسند الفعل إلى
الصفحه ٢٣٥ : به غير
الله ، ولم يتسمّ به مخلوق ؛ إذ معنى الاسم منحصر به سبحانه على ما فصّلنا.
[في حقيقة العبوديّة
الصفحه ١٣٥ : يعلم عدم سقوط شيء منها؟ وإلى أنّ الاربعة
المباشرين للنسخ معصومون في نسخهم على ما يظهر من حالهم في
الصفحه ٦٣٣ :
ثم إنّ في كلمة
«لعلّ» وما شابهها في المقام ونظائره من سائر الآيات الكريمة إشكالا اختلفت
الانظار
الصفحه ٢٨١ : شيء مالكه ، والربّ اسم
من أسماء الله عزوجل ، ولا يقال في غيره إلا بالاضافة. وقد قالوه في
الجاهلية
الصفحه ٦٤٥ : بين الجنوب
والمشرق ، وهذا يوافق التفسير الثاني لمهبّ الشمال ، وهذا الارتفاع في السمت
الشماليّ يوجب