الصفحه ٤٤٦ : نفاقه إلى حالة ثابتة في اعوجاجه
يعلم الله أنه لا يؤمن ، فانه يعلم على قلبه علامة. وقيل : هي نكتة سودا
الصفحه ٤٨٧ : ذلك مضافا إلى ما كان من مرض أجسامهم له ولعليّ بن أبي
طالب عليهالسلام
، فقال الله
تعالى عند ذلك : (فِي
الصفحه ٥٢٢ : الفرصة.
ثمّ يعودون إلى
أخدانهم المنافقين المتمرّدين المشاركين لهم في تكذيب رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧٩ :
بسيّئاته ؛ كما ورد في الخبر
__________________
(١) الكلام للنيشابوري ، راجع تفسيره ، ج ١ ، ص ٣١
الصفحه ١٨٤ : ، وهو
المراد من تفسيره بالترجيع ، أو مع قيد الاطراب ، أو ما يعبّر عنه في الفارسيّة ب «خوانندگى»
، ونحوها
الصفحه ٦٦ : : المؤمن الّذي ذكر في سورة «يس» شخص جزئيّ حقيقيّ قيل
له : (ادْخُلِ
الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي
الصفحه ٤٦٦ :
الله وإليك
وإلينا ، [و] كفيتنا به مؤنة الظلمة والجبابرة وسياستنا ، وعلم الله في قلوبهم
خلاف ذلك
الصفحه ٦٣٠ :
حق من هو الخالق بالحقيقة ، الذي ليس له في الخلق حاجة ، ولا يعود عليه فيه
منفعة أصلا لا عاجلا ولا
الصفحه ٥٢٨ : الله الخلق بالجواز على الصراط ، فيجوز المؤمنون إلى الجنّة ،
ويسقط المنافقون في جهنّم [فيقول الله : يا
الصفحه ٣٦٣ : الله تعالى فرجه ـ في حديث أنّه سئل عن تاويلها ، قال :
«هذه الحروف من
أنباء الغيب ، اطّلع الله عبده
الصفحه ٥٨٤ : بحيث لو لا الاجل الّذي كتب الله عليهم لم تستقرّ
أرواحهم في أجسادهم طرفة عين شوقا إلى الثواب وخوفا من
الصفحه ٤٧٧ : سبق عن التفسير من دعاويهم بالنسبة إلى قبول الولاية
، فيشبه حالهم حال من يدّعي التشيع وهو في صفة
الصفحه ٥٦٧ : البيان في طيّ شرح سائر الآيات
المشتملة على نحو من ذلك ـ إن شاء الله تعالى ـ ، هذا.
وفي تفسير
القميّ هنا
الصفحه ٢٠٨ : الرشاد ؛ إنّه بكلّ شيء قدير ، وهو بكلّ شيء عليم.
وهذا أوان
الشروع في المقصود بعون الله الملك المعبود
الصفحه ٦٢ : ء من
تفسير القرآن ، فأجابني ثمّ سألته ثانية فأجابني بجواب آخر ، فقلت : جعلت فداك كنت
أجبت في هذه