الصفحه ٣٨٤ :
فِراشاً).
الثّالث عشر :
الحكم على الشىء حقّا كان أو باطلا ، أمّا الحقّ فنحو : (إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ
الصفحه ٣٩١ : رَيْبَ فِيهِ) وجمع التحذير والخشية (إِنَ (١٨) النَّاسَ قَدْ
جَمَعُوا لَكُمْ) وجمع طلب العلم والحكمة
الصفحه ٤١٥ : الّتى يكتفى بها عن سائر حروف الكلمة كقول الله تعالى (حم) فقيل : الحاء حكمه ، وقيل حكمته ، وقيل من حمّ
الصفحه ٤١٨ :
حكم نظائره كنهد (١) وذبح للمنهود والمذبوح وحمل للمحمول ، فتأمّل هذا اللطف
والمطابقة والمناسبة
الصفحه ٤٢٨ :
٧ ـ بصيرة فى حتى
وهى حرف يجرّ
به تارة كإلى ، لكن يدخل الحدّ المذكور بعده فى حكم ما قبله ، ويعطف
الصفحه ٤٤٢ : والحروريّة كالخصوصيّة والخصوصية.
والحرّية ضربان
: الأوّل من لم يجر عليه حكم السّبى نحو (الْحُرُّ بِالْحُرِّ
الصفحه ٤٤٧ : : بمعنى الشّك والرّيب (فَلا يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ حَرَجٌ)(٣) قيل هو نهى وقيل دعاء وقيل حكم (فِي أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٤٥٠ : تدركه
إنّ الحريص
على المحبوب محروم
ومن الحكم :
البخيل مذموم ، والحسود مرجوم
الصفحه ٤٧٤ : حكم الحاضر عنده. وقوله (حاضِرَةَ الْبَحْرِ)(٤) أى قربه (٥). وقوله (تِجارَةً حاضِرَةً)(٦) أى نقدا
الصفحه ٥٠٨ :
عَلَيْهِمْ)(٧) أى أن يجور فى حكمه.
* * *
(وَلا يَحِيقُ
الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ)(٨) أى لا
الصفحه ٥٠٩ : وإمّا بالحكم والقول ومنه أحلت على فلان بالدّين. وقولهم :
حوّلت الكتاب هو أن ينقل صورة ما فيه إلى غيره من
الصفحه ٥١٢ : .
(٥) هو عبد الرحمن بن الحكم كما فى شرح الصفدى للامية الطغرائى ٢ / ٧٠
(٦) هو عدى بن الرعلاء. وانظر اللسان
الصفحه ٥٥٩ : القرطة (٥). وإخلاد الشىء : جعله مبقّى أو الحكم بكونه مبقّى. وعلى
هذا قوله تعالى : (وَلكِنَّهُ أَخْلَدَ
الصفحه ٥٦٧ : : معناه يغيّرون حكمه. وقوله : (لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ)(٣) إشارة إلى ما قدّره وقضاه. وقيل : معنى لا
الصفحه ٦٠٢ : بِالْحِكْمَةِ)(٤).
العاشر : دعوة
الخليل للطيور (ثُمَّ ادْعُهُنَّ
يَأْتِينَكَ سَعْياً)(٥).
الحادى عشر :
دعا