الصفحه ٥٠٧ : الوحش (٢). والحوشىّ : الغامض من الكلام ، والوحشىّ من الإبل
وغيرها ، منسوب إلى الحوش وهو بلاد الجنّ
الصفحه ٥٧٢ : : الخير
ضربان. خير مطلق وهو ما يكون مرغوبا فيه بكلّ حال وعند كلّ أحدكما وصف صلىاللهعليهوسلم به الجنّة
الصفحه ٦٠٣ : ءُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ)(٢) ودعوة الحقّ تعالى إلى الجنّة ذات الضّلال (وَاللهُ يَدْعُوا إِلى دارِ
الصفحه ٨ : ١٨ سورة الجن
(٤) الآية ١٧٥ سورة البقرة
(٥) الآية ٣٨ سورة مريم
(٦) يريد بالحاضر المشار اليه
الصفحه ١٥ : الخزانة ١ / ٣٤٥ ، والصبح المنير ١٩٣
(٥) بعده : * يحرد
حرد الجنة المغله* وانظر اللسان (أله)
(٦) يريد
الصفحه ١٩ :
يحرد حرد
الجنّة المغلّه
وقوله :
* ألا لا بارك الله
فى سهيل
(٤)
*
والمشهور أنّه
من باب
الصفحه ٢٨ : ) مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ).
١١٠ ـ ثواب
الجنّة : (فَأَثابَهُمُ (١٤) اللهُ بِما قالُوا).
١١١ ـ طلب
العون
الصفحه ٣٥ : فاكسى حلة
من حلل الجنة ثم أقوم عن يمين العرش ، ليس أحد من الخلائق يقوم ذلك المقام غيرى»
رواه الترمذى عن
الصفحه ٣٧ : ) الآية ١٨ سورة الجن
(١١) الآية ٣ سورة الزمر
(١٢) الآية ٢٦ سورة الحج
(١٣) الآية ٧٨ سورة الرحمن
(١٤
الصفحه ٤٣ : الصاحب (٤) :
أتتنى بالأمس
إتيانة
تعلّل روحى
بروح الجنان
كعهد الصّبا
الصفحه ٤٨ : بنعمة الجنّة : (أَفَمَنْ (٨) وَعَدْناهُ وَعْداً
حَسَناً). الثانى اشتعال سراج المعرفة : (أَفَمَنْ
الصفحه ٥٨ : (٨) أَيْمانَهُمْ
جُنَّةً) أى جعلوها.
التّاسع :
بمعنى البناء : (اتَّخَذُوا (٩) مَسْجِداً ضِراراً) أى بنوا
الصفحه ٦٨ : (٤) قالُوا جَنَّاتٍ) إلى قوله (وَذلِكَ جَزاءُ
الْمُحْسِنِينَ).
الثانى : بمعنى الصّلاة على النبىّ
الصفحه ٨٥ :
وأهلك الله فى
الجنّة أى زوّجك. وجعل لك فيها أهلا يجمعك وإياهم. وجمع الأهل أهلون وآهال وأهلات.
وفى
الصفحه ٩٣ :
أَحَدٌ).
__________________
(١) الآية ٣٦ سورة يوسف
(٢) الآية ٣٨ سورة الكهف
(٣) الآية ٢٢ سورة الجن