الصفحه ٣٨٦ : أعظم أصنافه ، قال (٣) :
ألا ليت شعرى
هل أبيتنّ ليلة
بمكّة حولى
إذخر وجليل
الصفحه ٤١٨ : ، وحكى عن الحسن أنه قال : أخرجوا نهدكم ، فانه أعظم
للبركة وأحسن لأخلاقكم ، وأطيب لنفوسكم ، كما فى التاج
الصفحه ٥٠٨ :
واستمرّ عليه استجرّه إلى ارتكاب ما هو أعظم منه ، فلا يزال يرتقى حتّى يطبع على
قلبه فلا يمكنه أن يخرج
الصفحه ٥١٦ : . وسبب هذا الحياء والرّوعة
ممّا لا يعرفه أكثر الناس. ولا ريب أنّ للمحبّة سلطانا قاهرا للقلب أعظم من سلطان
الصفحه ٥٦٢ : الأعظم. وقد يؤنّث. أنشد الفرّاء :
أبوك خليفة
ولدته أخرى
وأنت خليفة ،
ذاك الكمال
الصفحه ٥٩٣ : والصّحبة (أُولئِكَ أَعْظَمُ
دَرَجَةً)(٣).
الرّابع : درجة
أصناف الخلق بعضهم على بعض بزيادة الطّاعة
الصفحه ٢٨ : والنصرة : (مَنْ أَنْصارِي (١٥) إِلَى اللهِ).
__________________
(١) الآية ١٨٥ سورة البقرة
(٢) الآية
الصفحه ٣٠٩ : مُجِيبٌ).
وسيّد المرسلين
مع الأنصار والمهاجرين سلكوا طريق الناس : (لَقَدْ تابَ (٧) اللهُ عَلَى
النَّبِيِّ
الصفحه ٤١٦ : هو الحارث بن عمرو مزيقيا.
وقوله : «ابن محرق» قد يكون «ابنا». وهؤلاء جدود الأنصار. والبيت ينظر الى قول
الصفحه ٤٤٥ : : احرثوا هذا القرآن ، أى فتّشوه وتدبّروه. وحرث ناقته إذا استعملها. وقال
معاوية للأنصار : ما فعلت نواضحكم
الصفحه ٤٥٧ : (فَإِنَ (١) حِزْبَ اللهِ) يعنى أنصار الله. قال بلال عند وفاته : «غدا نلقى
الأحبّة ، محمدا وحزبه».
وفى
الصفحه ٤٩٥ : .
وفى الحديث «لا يتم بعد حلم (٤)» وقال (٥) «أوّل عوض الحلم أن يكون النّاس أنصاره» وقال «طوبى لمن كان له
الصفحه ٥٠٦ : يُبْعَثُوا). والحواريّون : أنصار عيسى : قيل : كانوا قصّارين (٦) وقيل : كانوا صيّادين ، وقال بعضهم : سمّوا به
الصفحه ٥٧٧ : والقنوط. وقال أبو عثمان : صدق الخوف هو
الورع عن الآثام (٣) ظاهرا وباطنا. وقال الأنصارى : الخوف هو الانخلاع
الصفحه ١٩٣ :
بالشّيخة اليتقصّع
التّاسع عشر :
الباء الّتى تدخل على الاسم لإرادة التشبيه ، كقولهم : لقيت بزيد