الصفحه ٢٣ :
٢٧ ـ نصرة
الغزاة : (إِنْ يَنْصُرْكُمُ (١) اللهُ).
٢٨ ـ كفاية أمر
العباد : (أَلَيْسَ (٢) اللهُ
الصفحه ٢٤ :
٣٩ ـ شرح صدر
المسلمين : (أَفَمَنْ (١) شَرَحَ اللهُ
صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ).
٤٠ ـ الدّعوة
إلى دار
الصفحه ٣٠١ :
وأمّا البشارات
الّتى بشّر الله تعالى بها المتّقين فى القرآن فالأوّل (١) : البشرى بالكرامات
الصفحه ٢٩ :
١١٢ ـ وعد
الرضا فى العاقبة : (لَقَدْ (١) رَضِيَ اللهُ).
١١٣ ـ توفيق
الطّاعة : (وَما تَوْفِيقِي
الصفحه ٢١ : .
١ ـ الأحديّة :
(قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ).
٢ ـ الصّمدية :
(اللهُ الصَّمَدُ).
٣ ـ القدرة : (وَاللهُ قَدِيرٌ
الصفحه ٢٦ : (٣) لِلَّهِ).
٧١ ـ تفاوت حال
الخلائق : (هُمْ (٤) دَرَجاتٌ عِنْدَ
اللهِ).
٧٢ ـ الهداية
إلى نور الله
الصفحه ٤٦٥ :
(وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ)(١) إن قيل : حكمه تعالى حسن لمن يوقن ولمن
الصفحه ٥٢٩ : فى القرآن على أربعة أوجه :
الأوّل : خداع
الكفار رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأن يعقدوا معه عهدا فى
الصفحه ٣١٦ : ، ونحو ذلك.
ودون هؤلاء من
يتوكّل عليه فى حصول ما لا يحبّه الله ، ولا يرضاه : من الظّلم ، والعدوان
الصفحه ٣١٣ :
١٥ ـ بصيرة فى التوكل
وهو يقال على
وجهين : يقال : توكّلت لفلان بمعنى تولّيت له. يقال : وكّلته
الصفحه ٣١٤ : اللهُ لَنا هُوَ مَوْلانا) الآية.
السّابع : إذا
نصبت الأعداء حبالات (٢) المكر ادخل أنت فى أرض التوكّل
الصفحه ٣٢١ :
مَحِيصٍ
إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ
شَهِيدٌ
الصفحه ٤٢١ : المحبّة والتذلّل ، تيّمه الحبّ أى
عبّده وذلّله وتيم الله عبد الله ، ثمّ التعبّد وهو فوق التتيّم فإنّ العبد
الصفحه ٤٨٩ :
التَّوْراةُ
فِيها حُكْمُ اللهِ)(١) وحكم النّصارى بالإنجيل وأحكامها (٢)(وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ
الصفحه ٥٧٧ :
ويخاف أن لا يقبل منه» وقال الحسن : عملوا والله الصّالحات واجتهدوا فيها ،
وخافوا أن تردّ عليهم