الصفحه ١٦ : حركة الهمزة إلى لام التعريف ، وحذفت الهمزة فصار اللّاه ، ثمّ
أدغم فصار الله ، وقيل : حذفت الهمزة ابتدا
الصفحه ١١٣ : . والجمع آباء ، وأبون.
وأبوت وأبيت : صرت أبا ، وأبوته إباوة ـ بالكسر ـ : صرت له أبا. والاسم الإبوا
الصفحه ١٩٣ :
السّادس عشر :
باء القسم : أقسم بالله.
السّابع عشر :
باء التعليل : (إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ
الصفحه ٣٣٩ : (وَمِنْ (١) ثَمَراتِ النَّخِيلِ
وَالْأَعْنابِ كُلُوا (٢) مِنْ ثَمَرِهِ إِذا
أَثْمَرَ)
(لَهُ فِيها مِنْ
الصفحه ١٧ : أو
باطل ، ثم غلب على المعبود بالحقّ. وأمّا الله فمختصّ بالمعبود بالحقّ لم يطلق على
غيره. انتهى.
وما
الصفحه ٢٩٤ : : (فَتَبارَكَ (١) اللهُ أَحْسَنُ
الْخالِقِينَ).
الثانى : فى
بيان الرّبوبيّة : (تَبارَكَ (٢) اللهُ رَبُّ
الصفحه ٣٦٦ : (ليس فى (٣) الجبهة صدقة) والجبهة : القمر ، واسم صنم ، والمذلّة.
والأجبه : الأسد ، والواسع الجبهة
الصفحه ٤٥٦ :
الثالث : دعاء
البيت بالحرام (جَعَلَ اللهُ الْكَعْبَةَ
الْبَيْتَ الْحَرامَ)(١)
وسمّى الحرم
حرما
الصفحه ٥٠٠ :
وقوله تعالى : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ)(١) فمحمّد هاهنا وإن كان اسما له علما ففيه إشارة إلى وصفه
الصفحه ٥٣٢ : الأعيان.
ويقال فى التكوين الّذى هو من فعل الله تعالى نحو (فَأَخْرَجْنا بِهِ
أَزْواجاً مِنْ نَباتٍ شَتَّى
الصفحه ٥٣٣ :
الثمرة ، والاسم الخرص بالكسر. والخرص أيضا : الكذب وكلّ قول قيل بالظّنّ. والخرص
ـ بالكسر ـ بمعنى المخروص
الصفحه ٥٦٣ : . وقيل : أتوا فيه بشيء خلاف ما
أنزل الله. وقوله : (لَاخْتَلَفْتُمْ فِي
الْمِيعادِ)(٤) من الخلاف أو من
الصفحه ٥٧٣ : . وعلى ذلك
قوله : (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
خَيْرٍ فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ)(٤) وقوله : (فَكاتِبُوهُمْ إِنْ
الصفحه ٦١٦ : ء ، والذّلّ ، والداء ، والحساب ، والقهر والغلبة
، والسّلطان والحكم ، والتّوحيد ، واسم لجميع ما يتعبّد الله به
الصفحه ٣١ :
٣ ـ بصيرة فى الانسان
وهو اسم على
وزن فعلان. وجمعه من حيث اللفظ أناسين ؛ كسرحان وسراحين ، غير