الصفحه ٣٤٩ : ء تكون فيه زائدة.
١٢ ـ بصيرة فى الثمن
وهو اسم لما
يأخذه البائع فى مقابلة المبيع ، عينا كان أو سلعة
الصفحه ٢٠٦ : وَسَيِّداً وَحَصُوراً).
الرّابع :
لمريم بعيسى : (إِنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكِ (١٠) بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ
الصفحه ٧١ : ضمّ اليه (ما) ، نحو :
* إذ ما أتيت على
الرسول فقل له (٢)
*
وقد يكون (فى (٣) المفاجأة) وهى الّتى
الصفحه ٦ : ، يكون متحركا ،
ويكون ساكنا. فالمتحرك يسمّى همزة والساكن ألفا.
الثانى : الألف
اسم للواحد فى حساب الجمّل
الصفحه ٣٦ : . وقد ضفته ضيفا ، أى صرت ضيفا
له.
ويستعمل
الإضافة عند النّحاة فى اسم مجرور يضمّ إليه اسم قبله.
وقيل
الصفحه ٧٤ :
١٥ ـ بصيرة فى الاسم
اعلم أنّ الاسم
لغة : الكلمة. وتخصيصه بما ليس بفعل ولا حرف اصطلاح طارئ. قاله
الصفحه ٧٨ :
السّابع : اسم
يكون معناه مأخوذا فى فعله ، ولا يجوز إطلاق لفظه عليه ، كالمكّار ، والقتّال
الصفحه ٢٦٦ : اسم
لمكّة. وقيل : لغة فيها ؛ كلازب فى لازم. وقيل : اسم لما بين جبليها. وقيل : هى
اسم للمطاف.
والبكّ
الصفحه ٢٦٥ : يرضى ، وبقى يبقى كسعى
يسعى : ضدّ فنى. وأبقاه وتبقّاه واستبقاه والاسم البقوى بالفتح وبالضّمّ والبقيا
الصفحه ٢٠ : .
ولهذا الاسم
خصائص (١) كثيرة :
١ ـ أنّه يقوم
مقام جملة أسماء الحقّ ـ تعالى ـ وصفاته.
٢ ـ أنّ جملة
الصفحه ٣٠٧ :
وتقديرها عليه ، وأنّه لو شاء لعصمه منها ، فيحدث له ذلك أنواعا من المعرفة
بالله ، وأسمائه وصفاته
الصفحه ٤٠ :
وقوله : (أَتى (١) أَمْرُ اللهِ) إشارة إلى القيامة ، فذكره بأعمّ الألفاظ. ويقال : أمر
القوم ـ مثال
الصفحه ٤٣٢ : .
وأصل الحجّ
القصد للزّيارة. وخصّ فى تعارف الشّرع بقصد بيت الله إقامة للنّسك. فقيل الحجّ
والحجّ ، فالحج
الصفحه ٥١٤ :
والحيوان : مقر
الحياة. ويقال على ضربين : أحدهما ما له الحاسّة ، والثّانى ما له البقاء الأبدى.
وهو
الصفحه ٥٧٢ :
اسم لما يستر به. وصار فى التعارف اسما لما تغطّى به المرأة رأسها والجمع
الخمر ، قال الله تعالى