الصفحه ٥٦ :
الثانى عشر :
بمعنى أرض مكّة شرّفها الله تعالى : (قالُوا كُنَّا (١) مُسْتَضْعَفِينَ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٦٢ : شريك الّتى قدّمت نفسها للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وخصّصها الله تعالى بالذّكر ، وشهد لها بالإيمان
الصفحه ٦٣ : . وكذا إذا علم شيئا مصنوعا علم أنّه لا بدّ له
من صانع.
واشتقاق الآية
إمّا من أىّ ؛ فإنّها هى الّتى تبين
الصفحه ٦٥ : (٨) يُبَيِّنُ اللهُ
آياتِهِ) يعنى الأمر والنّهى وله نظائر.
وحينئذ تصير
جملة الآيات فى القرآن من طريق الفائدة
الصفحه ٦٦ :
الخامس آية
العذاب والهلكة : (هذِهِ ناقَةُ (١) اللهِ لَكُمْ آيَةً).
السّادس : آية
الفضيلة
الصفحه ٦٧ : مختلفة. وقوله
تعالى : (وَإِنْ تُصِبْهُمْ (٤) حَسَنَةٌ يَقُولُوا
هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللهِ) أى خصب وسعة وظفر
الصفحه ٧٩ : . والنشاط ، والطّاعة ، والعالم ، ومن الوجه : معظمه ، ومن الرجل قومه.
وأمّة الله تعالى : خلقه.
وقد ورد فى
الصفحه ٨٥ :
وأهلك الله فى
الجنّة أى زوّجك. وجعل لك فيها أهلا يجمعك وإياهم. وجمع الأهل أهلون وآهال وأهلات.
وفى
الصفحه ٨٦ :
بيت الله الحرام : (إِنَ (١) أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ).
الثانى : بمعنى
الكليم موسى عليهالسلام
الصفحه ٩١ : وصف الله تعالى.
__________________
(١) الآية ٤٧ سورة الحاقة
(٢) الآية ٤١ سورة يوسف
(٣) أى
الصفحه ٩٥ : اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً).
__________________
(١) الآية ٤٠ سورة التوبة
(٢) الآية ١٠٦ سورة
الصفحه ١٠٠ : بمعنى الأمر وامتثاله ، يقال : رسم له كذا فارتسم.
(٢) الآية ٣٨ سورة البقرة
(٣) الآية ٦٠ سورة الشعرا
الصفحه ١٠٥ : . ويقال
تارة باعتبار القدر ، وتارة باعتبار الكيفيّة. ولهذا قال سفيان : ما أنفقت فى غير
طاعة الله فهو سرف
الصفحه ١١٢ : :
بمعنى اللّوح المحفوظ : (وَإِنَّهُ (٢) فِي أُمِّ الْكِتابِ).
السّابع :
بمعنى مكّة شرّفها الله تعالى
الصفحه ١٢٨ : ).
الرّابع :
بمعنى الطّاقة والقدرة : (وَإِنْ تَعُدُّوا (٤) نِعْمَةَ اللهِ لا
تُحْصُوها) ومنه قوله