الصفحه ٥٥٠ : تَخُطُّهُ
بِيَمِينِكَ)(٤) والخطّ : المدّ. ويقال لما له طول. والخطوط أضرب فيما
يذكره أهل الهندسة من مبطوح
الصفحه ٥٦٠ : من غيرهم. وقوله (وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ)(٢) اخلاص المسلمين أنّهم تبرّءوا ممّا يدّعيه اليهود من
الصفحه ٥٧٤ :
اللهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ)(٤).
وقوله : (فِيهِنَّ خَيْراتٌ
الصفحه ٥٧٩ :
أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ)(٤) أى يعلما (وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى)(٥) أى علمتم
الصفحه ٥٨٢ : تَخُونُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ)(١) وقوله (وَلا تَزالُ
تَطَّلِعُ عَلى خائِنَةٍ
الصفحه ٥٩٢ : تعالى : (الرِّجالُ
قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ)(٣) وقال تعالى : (هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ
اللهِ)(٤) أى ذوو
الصفحه ٦٠٦ : على الشّىء ، قال تعالى : (فَدَمَّرْناهُمْ
تَدْمِيراً)(٧) وقوله تعالى : (دَمَّرَ اللهُ
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٦١٣ : الله تعالى : (كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ)(١) ودأب فى عمله ـ كمنع ـ دأبا ودأبا ودءوبا جدّ وتعب. وأدأبه
الصفحه ١٤ :
يلوه : إذا لمع وأضاء ؛ لإضاءة القلوب. ولمعانها بذكره ـ تعالى ـ ومعرفته ،
أو : لاه الله الخلق
الصفحه ١٥ : :
* أقبل سيل جاء من
عند الله
(٥)*
وقيل : المحذوف
فى (لاه) اللّام الّتى من نفس الكلمة. وقال سيبويه فى باب
الصفحه ٣٤ : فى الاصابة وكان له أخ هو عتيبة وقد دعا
عليه النبى صلىاللهعليهوسلم فأكله الأسد فى طريقه الى الشام
الصفحه ٤٩ : ، ونزل فى مكان كذا
: حطّ رحله فيه. وأنزل غيره. وأنزل الله نعمه على الخلق : أعطاها إيّاهم. وذلك
إمّا
الصفحه ٥٠ : : (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ (٧) عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ).
السّابع :
إنزال الصّاعقة والبرد
الصفحه ٥٢ :
ولا يقال فى
المفترى والكذب ، وما كان من الشياطين إلّا التّنزّل (١) قال الله تعالى : (وَما
الصفحه ٥٥ : (٥) مِنْ دَابَّةٍ فِي
الْأَرْضِ)
، (وَفِي الْأَرْضِ (٦) آياتٌ
لِلْمُوقِنِينَ)
، (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ