الصفحه ٤٠٤ :
٤٧ ـ بصيرة فى الجهر
قال الله تعالى
(سَواءٌ (١) مِنْكُمْ مَنْ
أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ
الصفحه ٤٠٨ :
والاستجابة قيل
: هى الإجابة. وحقيقتها هى التحرّى للجواب والتّهيّؤ له ، لكن عبّر به عن الإجابة
الصفحه ٤٢٢ :
الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبّه لا محالة. السادس مشاهدة برّه وإحسانه ونعمه
الظّاهرة والباطنة. السابع
الصفحه ٤٢٣ : (١) وَالْأَحْبارُ) وقال (إِنَّ كَثِيراً (٢) مِنَ الْأَحْبارِ) وإلى المعنى المذكور أشار المرتضى (٣) رضى الله عنه
الصفحه ٤٤٦ : يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كانَ يُرِيدُ
حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها
الصفحه ٤٥٤ : (إِنَّهُ (٤) مَنْ يُشْرِكْ
بِاللهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ) فهذا من جهة القهر.
والمحرم
الصفحه ٤٦١ : .
العاشر :
الحسبان بالكسر بمعنى الظن (وَلا تَحْسَبَنَ (٦) الَّذِينَ قُتِلُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً
الصفحه ٤٦٣ :
بِاللهِ
حَسِيباً)(١) أى رقيبا يحاسبهم عليه. وقوله تعالى : (ما عَلَيْكَ (٢) مِنْ حِسابِهِمْ
مِنْ
الصفحه ٤٨٢ : ألمّ به من الحقد وغضب له ونصره وانتقم له من ظالمه. قال قريط بن أنيف
:
إذن لقام
بنصرى معشر خشن
الصفحه ٤٩٣ : قولهم حلّ الشىء حلالا. ومنه قوله تعالى : (وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ
حَلالاً طَيِّباً)(٦) ومن
الصفحه ٤٩٥ : .
وفى الحديث «لا يتم بعد حلم (٤)» وقال (٥) «أوّل عوض الحلم أن يكون النّاس أنصاره» وقال «طوبى لمن كان له
الصفحه ٥١١ : أوانه. والحين يعبّر به عن حين الموت. وحيّنت الشىء : جعلت له
حينا. وأحينت بالمكان : أقمت به حينا
الصفحه ٥٣٠ : (١) من الخديعة ، وأنّهم بمخادعتهم إيّاه يخادعون الله.
والثانى :
التنبيه على عظم المقصود بالخداع وأنّ
الصفحه ٥٣٨ :
والعقل والإيمان والثّواب. وهو الّذى جعله الله الخسران المبين. وقوله : (وَلا تُخْسِرُوا الْمِيزانَ
الصفحه ٥٤٣ : تطالبهم بحقوق نفسك فالعارف لا يرى له على أحد حقّا
، ولا يشهد له على غيره فضلا. فلذلك لا يعاقب ولا يطالب