الصفحه ٢٦٤ :
ـ : (وَما عَلَّمْناهُ
الشِّعْرَ (١) وَما يَنْبَغِي لَهُ) على الأوّل فإنّ معناه : لا يتسخّر ، ولا يتسهّل له
الصفحه ٢٩٥ : الصّفات تفعل.
١٠ ـ بصيرة فى
التجارة
وقد ذكرها الله
تعالى فى ستّة مواضع.
الأوّل : تجارة
غزاة
الصفحه ٣١٢ : عِنْدَ بارِئِكُمْ) ومن رمى بنفسه فى هوّة الكفر فلا توبة له (لَنْ تُقْبَلَ (٢) تَوْبَتُهُمْ) أيظنون
الصفحه ٣٤٤ : (٤) اللهُ شَهِيدٌ).
الخامس : بمعنى
مع (ثُمَّ كانَ مِنَ
الَّذِينَ (٥) آمَنُوا).
السّادس :
بمعنى قبل (ثُمَ
الصفحه ٣٤٥ : الشّىء يثنيه
ثنيا : ردّ بعضه على بعض ، فتثنّى وانثنى. وثنيت كذا ثنيا : كنت له ثانيا أو أخذت
نصف ماله
الصفحه ٣٤٧ :
تارة يقال بالفعل (٤) ، فيقال لما يخرج من العدم إلى الوجود ؛ نحو أثبت الله
كذا ، وتارة لما يثبت بالحكم
الصفحه ٣٥٩ :
عبد من دون الله تعالى : جبت. قال تعالى : (يُؤْمِنُونَ (٤) بِالْجِبْتِ
وَالطَّاغُوتِ) وقد يسمّى السّاحر
الصفحه ٣٦٠ :
بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ)
(إِنْ تُرِيدُ (٤) إِلَّا أَنْ تَكُونَ
جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ)
(يَطْبَعُ اللهُ
الصفحه ٣٦٤ : الله
تعالى للجبال فى القرآن خمس مناقب.
الأوّل :
الاندكاك (جَعَلَهُ (٩) دَكًّا).
الثّانى :
الانشقاق
الصفحه ٣٦٥ :
وفى بعض الآثار
: إن الله تعالى زيّن السّماء بالكواكب ، والكواكب بالأنوار ، والأنوار بالحدق
تنظر
الصفحه ٣٨٥ :
الجلالة : عظم
القدر والجلال ـ بغير هاء ـ : التّناهى فى ذلك. وخصّ بوصف الله تعالى فقيل : ذو
الجلال والإكرام
الصفحه ٣٨٨ : رَبَّهُمْ) وفى الاطمئنان بالذّكر واللّطف والرّحمة من الله تعالى (ثُمَّ تَلِينُ (٧) جُلُودُهُمْ
وَقُلُوبُهُمْ
الصفحه ٣٩٨ : فى
القرآن على أنحاء :
الأوّل : الجنب
بمعنى الأمر (عَلى (٦) ما فَرَّطْتُ فِي
جَنْبِ اللهِ) أى فى أمر
الصفحه ٤٠٠ : يضع الإنسان ، وضرب
يرفعه. وقصد هنا ما يرفعه ، فاستعير لفظ الجناح له. والمعنى : استعمل (٦) الذل الذى
الصفحه ٤٠٢ :
العدوّ. قال صلىاللهعليهوسلم «المجاهد» (١) من جاهد نفسه فى طاعة الله» وكان إذا رجع من الغزو