الصفحه ١٩١ :
وفى الحديث : (لن
يدخل أحدكم الجنّة بعمله).
السّابع : باء
الاستعانة ؛ كباء بسم الله الرّحمن
الصفحه ١٩٢ : : (عَيْناً (٧) يَشْرَبُ بِها
عِبادُ اللهِ) أى منها
* شربن بماء النحر ثم
ترفعت
(٨)
*
وقول الآخر
الصفحه ١٩٤ : : (بِأَيِّكُمُ (٨) الْمَفْتُونُ)
، بحسبك درهم ،
خرجت فإذا بزيد. ويزاد فى الخبر (مَا اللهُ (٩) بِغافِلٍ)
، (جَزا
الصفحه ٢٠٨ : (٣) مِنْ عِنْدِ اللهِ
مُبارَكَةً طَيِّبَةً).
الرابع : فى
أولاد إبراهيم خليل ربّ العالمين : (وَبارَكْنا
الصفحه ٢١٠ : حيث قيل له ذلك ، فقال له : بينى وبينك الميزان. على أنّ عمّى ـ
وكان من أكابر الصّالحين ـ أخبرنى أنّه
الصفحه ٢١٣ : البرّ أى
التوسّع فى فعل الخير. وينسب ذلك تارة إلى الله تعالى فى نحو (إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ
الصفحه ٢١٤ : (١) اللهُ غُراباً
يَبْحَثُ) أى ألهم.
الثانى : بمعنى
إحياء الموتى فى الدنيا : (ثُمَ (٢) بَعَثْناكُمْ مِنْ
الصفحه ٢١٥ :
السابع : بمعنى
الإخراج من القبور للحشر : (وَأَنَّ اللهَ (١) يَبْعَثُ مَنْ فِي
الْقُبُورِ
الصفحه ٢٢١ : قال الله تعالى : (وَما عِنْدَ (٣) اللهِ خَيْرٌ
وَأَبْقى).
__________________
(١) فى الراغب : «وكذا
الصفحه ٢٢٣ : . والضّرير يقال له : البصير (٢) ، على سبيل العكس. والصّواب أنه قيل له ذلك لماله من
قوّة بصيرة القلب.
وقوله
الصفحه ٢٢٤ :
اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ)
، وبصر للغطاء
واللعنة : (فَأَصَمَّهُمْ (١٠) وَأَعْمى
الصفحه ٢٢٩ : ، وبخاعة : أقرّ به
، وخضع له. وبخع الرّكية بخعا : حفرها ، حتى ظهر ماؤها. وبخع له نصحه : أخلصه ،
وبالغ فيه
الصفحه ٢٣٨ :
٢٤ ـ بصيرة فى البرزخ
هو الحاجز بين
الشيئين. وهو تارة قدرة الله تعالى ، وتارة بقدرة الله تعالى
الصفحه ٢٤١ :
أو فى المساء
إذا ما استعرض الشفق
له بدائع حمر
اللّون هائلة
فيها سلائل
بيض
الصفحه ٢٦١ : فيها ومن (٢) رأى أن تركيب الرّباعىّ والخماسىّ من ثلاثيين نحو هلّل
وبسمل ، ـ إذا قال : لا إله إلّا الله