الصفحه ٨٨ : الله تعالى : هو الأوّل فمعناه الّذى لم يسبقه فى الوجود شىء. وإلى هذا
يرجع من قال : هو الّذى لا يحتاج
الصفحه ٩٣ : أُشْرِكُ (٢) بِرَبِّي أَحَداً)
، (قُلْ إِنِّي لَنْ (٣) يُجِيرَنِي مِنَ
اللهِ أَحَدٌ).
العاشر : بمعنى
الصفحه ٩٧ : أَرْبَعُ
شَهاداتٍ بِاللهِ).
السّابع : لدرء
العذاب والعقوبة عن الملاعنة : (وَيَدْرَؤُا عَنْهَا
الصفحه ٩٨ : : (وَما يُمْسِكْ فَلا
مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ).(٥)
الرّابع :
بمعنى الإخراج : (إِنَّا مُرْسِلُوا
الصفحه ١٠١ : : (فَسَيَقُولُونَ (١) هذا إِفْكٌ قَدِيمٌ) أى كذب.
الثانى : بمعنى
العبادة : (أَإِفْكاً آلِهَةً (٢) دُونَ اللهِ
الصفحه ١٠٢ : .
الرابع : بمعنى
الحفظ : (إِنَّ اللهَ يُمْسِكُ
(٤) السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا)
،(وَيُمْسِكُ
الصفحه ١٠٤ : ، (مَعاذَ اللهِ (٣)أَنْ نَأْخُذَ) أى نحبس ، (ما كانَ (٤) لِيَأْخُذَ أَخاهُ) أى ليحبس.
الثالث : بمعنى
الصفحه ١٠٨ : : (فَبَلَغْنَ (٤) أَجَلَهُنَّ).
الخامس : بمعنى
العذاب والعقوبة : (إِنَّ أَجَلَ اللهِ (٥) إِذا جاءَ لا
الصفحه ١١٥ : ، وتقوى عن
المعاصى ، وتقوى عن البدعة.
وقد ذكرها الله
سبحانه فى آية واحدة ، وهى قوله ـ عزوجل ـ (لَيْسَ
الصفحه ١١٧ :
وأولى فى الحال (وأنجح (١)) وفى المآل من هذه الخصلة ، لكان الله ـ سبحانه ـ أمر
بها عباده ، وأوصى
الصفحه ١٣٩ : أنّه لا فرق بينهما.
السّابع المسيح
لغة : الذى لا عين له ولا حاجب ؛ سمّى الدّجال بذلك ؛ لأنّه كذلك
الصفحه ١٤٩ : ءة : (وَأَذانٌ (٢) مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ) إلى قوله : (بَرِيءٌ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ).
الثانى : أذان
السّرقة
الصفحه ١٧٣ : : التعرّى من دون الله. و (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) سمّيت سورة الإخلاص ؛ لأنّها خالص التّوحيد ، وسبب خلاص
أهله
الصفحه ١٧٨ : .
واصطفاء الله
بعض عباده قد يكون بإيجاده صافيا عن الشّوب الموجود فى غيره. وقد يكون باعتباره (١) وحكمه ، وإن
الصفحه ١٨٤ :
للحقّ ، مذعنون له. وقوله (يَحْكُمُ بِهَا (١) النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ أَسْلَمُوا) أى الذين انقادوا