الصفحه ٥٢٤ : .
وقوله تعالى : (قَدْ نَبَّأَنَا اللهُ مِنْ
أَخْبارِكُمْ)(١) أى من أحوالكم الّتى يخبر عنها. وقوله تعالى
الصفحه ٥٢٧ : على قلبه. وعلى ذلك (أُولئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ)(٣) وعلى هذا النحو استعارة
الصفحه ٥٣٤ : لَرَسُولُ اللهِ)(١) إلى قوله (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
لَكاذِبُونَ).
والخرق : قطع
الشّىء على سبيل الفساد من
الصفحه ٥٤١ : لِذِكْرِ اللهِ وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ) قال ابن مسعود : ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله
بهذه الآية
الصفحه ٥٤٥ : للعلماء بالله تعالى كما تقدّم. فهى خوف مقرون بمعرفة. قال
النبىّ صلىاللهعليهوسلم «إنّى أتقاكم لله
الصفحه ٥٦٦ : كَمَنْ لا يَخْلُقُ)(٤) وأمّا الّذى يكون بالاستحالة فقد جعله الله لغيره فى
بعض الأحوال كعيسى عليهالسلام
الصفحه ٥٧٥ : (١) منك وشرير منك (٢).
واستخار الله
العبد فخار له أى طلب منه الخير فأولاه (٣). وخايرته فى كذا فخرته
الصفحه ٤ : يتخطّفون من حولهم. فإذا عرض لهم عارض قالوا :
نحن أهل حرم الله ، فلا يتعرّض لهم. وقيل : اللّام (٣) لام
الصفحه ١٠ : والعقرب. قال
الراجز :
نعوذ بالله
من العقراب
الشائلات عقد
الأذناب
الخامس
الصفحه ١٣ : بصفات ، نذكره أوّلا باسمه ، ثمّ نصفه بصفات. نقول : زيد العالم الزّاهد ،
قال تعالى : (هُوَ (٢) اللهُ
الصفحه ٣٣ : (٥) الضُّرُّ دَعانا).
الرّابع بمعنى
قرط (٦) بن عبد الله : (إِنَّ الْإِنْسانَ (٧) لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
الصفحه ٣٥ : عامة فى الانسان بحسب ما
تقتضيه الآية ، وهو يتبع فى هذا ما يقال دون تمحيص وتحقيق ، وكان خيرا له أن ينأى
الصفحه ٥٣ : إصبعى
ملك يقال له : قصطائل. وفيه (٥) : خلق الله جوهرا غلظه كغلظ سبع سماوات ، وسبع أرضين ،
ثمّ (نظر إلى
الصفحه ٥٧ : يكون بالتّناول ؛ نحو (مَعاذَ اللهِ (٤) أَنْ نَأْخُذَ
إِلَّا مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ)
، وتارة
الصفحه ٥٨ :
والاتّخاذ ورد
فى القرآن على ثلاثة عشر وجها.
الأوّل : بمعنى
الاختيار : (وَاتَّخَذَ (١) اللهُ