الصفحه ٣٧٣ : : جدال
صناديد قريش فى إثبات إله العالمين (وَهُمْ يُجادِلُونَ (٤) فِي اللهِ) وجدال الكفّار فى باب القرآن
الصفحه ٣٨١ : والتّقوى (كَذلِكَ (٩) يَجْزِي اللهُ
الْمُتَّقِينَ) وجزاء عداوة أهل الحقّ (ذلِكَ (١٠) جَزاءُ أَعْداءِ
اللهِ
الصفحه ٤٢٤ : ء وفتحها ـ حبطا وحبوطا : بطل. وأحبطه الله : أبطله. وهو من قولهم : حبط ماء
الرّكيّة إذا ذهب ذهابا لا يعود
الصفحه ٤٢٨ :
حَتَّى تَغْتَسِلُوا) وقد يجىء ولا يكون كذلك نحو ما فى الحديث : «إنّ الله (٤) لا يملّ حتّى تملّوا» ولم يرد
الصفحه ٤٣٤ : العقل ، قال الله تعالى (هَلْ فِي ذلِكَ (٤) قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ). الثّانى : حجر الكعبة المعظّمة زادها
الصفحه ٤٥٢ :
والتحريض على
القتال : الحثّ والإحماء عليه ، قال الله تعالى : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ حَرِّضِ
الصفحه ٤٥٥ : : حرام
العذاب والعقوبة (إِنَّ اللهَ (٢) حَرَّمَهُما عَلَى الْكافِرِينَ)
(فَقَدْ حَرَّمَ (٣) اللهُ
الصفحه ٤٦٠ : (١) وحسبا. قال عمر رضى الله عنه : حاسبوا أنفسكم قبل أن
تحاسبوا ، وزنوها قبل أن توزنوا. قال :
وكنت
الصفحه ٤٨٥ : )(٢) أى حجّة قويّة. والثّانى بإكمال الشريعة وبثّها (٣) ، كقوله تعالى : (وَاللهُ مُتِمُّ
نُورِهِ وَلَوْ
الصفحه ٤٩٠ :
يَحْكُمُ
لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ)(١) وحكم بتخليد الكفّار فى النّيران (إِنَّ اللهَ قَدْ حَكَمَ
الصفحه ٤٩٢ :
(وَاذْكُرْنَ ما
يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ)(١) قيل : تفسير القرآن
الصفحه ٤٩٧ : شرح الشواهد للعينى فى باب الاضافة ان قائله عبد الله بن
يعقوب ، وكان له ثأر فأدركه.
(٢) هو أبو
الصفحه ٤٩٨ :
حزانته ، أى الّذين يحزنون له. واحتمّ لفلان أى احتدّ. وأحمّ (١) الشّحم : أذابه فصار كالحميم
الصفحه ٥١٥ : (٤) نفسه.
فأمّا حياء
الجناية فمنه حياء آدم لما فرّ هاربا فى الجنّة ، قال الله تعالى : إفرارا منّى يا
آدم
الصفحه ٥٢١ : معناه : المخلصين. وقوله تعالى : (فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ)(٢) أى تلين وتخشع. وقيل : معناه تطمئن