الصفحه ١٨٨ :
أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ السَّماءِ) قيل : قالوا ذلك قبل أن يقوى معرفتهم بالله. وقيل
الصفحه ٢٠٠ : بالهداية : (وَأَنابُوا إِلَى
اللهِ (٧) لَهُمُ الْبُشْرى) إلى قوله : (هَداهُمُ اللهُ).
الثّانى :
بشارة
الصفحه ٢٢٢ :
١٣ ـ بصيرة فى
البصيرة
وهى قوّة القلب
المدركة. ويقال لها : بصر أيضا : قال الله ـ تعالى ـ : (ما
الصفحه ٢٢٥ : المجيد ، وفيه عجائب لا يعلمها إلا الله وبمائه يحيى الله الأموات
: (وَالْبَيْتِ (٥) الْمَعْمُورِ
الصفحه ٢٤٢ : اللهِ إِلهاً
آخَرَ لا بُرْهانَ لَهُ).
الثّالث :
بمعنى القرآن ، والنبوّة : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوسلم (ما بعث (٣) الله من نبىّ ولا استخلف خليفة إلّا كانت له بطانتان :
بطانة تأمره بالخير ، وتحضّه عليه
الصفحه ٢٥٥ : معه. والباطن إشارة إلى معرفته الحقيقية. وهى الّتى أشار
إليها أبو بكر الصّدّيق ـ رضى الله تعالى عنه
الصفحه ٢٦٣ :
الطلب : (وَيَبْغُونَها (٢) عِوَجاً) أى يطلبون لها اعوجاجا ، (يَبْتَغُونَ (٣) مِنْ فَضْلِ اللهِ) ولها
الصفحه ٢٧٨ : بتفقده ، أو كثرة خدمته له ، وقيامه بأمره : هو ابنه ؛ نحو
فلان ابن الحرب ، وابن السّبيل للمسافر. وابن بطنه
الصفحه ٢٧٩ : أبواب ، وبيبان ،
وأبوبة نادر. والبوابة : حرفة البوّاب. وباب له يبوب : صار بوّابا له. وتبوّب
بوّابا
الصفحه ٢٩٢ : يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ)(٢) ، وفى الفعل كقول الشاعر :
* وللنوى قبل يوم
البين تأويل*
وقوله
الصفحه ٢٩٩ : ء فيها. ثمّ لم يجدوا له مثالا فى
كلامهم يحلقونه به ، فقالوا : تقى يتقى مثل قضى يقضى. وتقول فى الأمر : تق
الصفحه ٣٥١ :
ألا تتّقين
الله فى جيم عاشق
له كبد حرّى
عليك تقطّع
ويروى فى
الصفحه ٣٧٠ : إبراهيم عليهالسلام (قالُوا (١) ابْنُوا لَهُ
بُنْياناً فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ).
الثّانى :
بمعنى
الصفحه ٣٧١ :
فيضه. وقيل : عظمته وهو يرجع إلى الأوّل ، وإضافته إليه على سبيل اختصاصه
بملكه. وسمّى ما جعله الله