الصفحه ٤٤ : :
الأوّل : بمعنى القرب الزّمانى : (أَتى أَمْرُ اللهِ) أى قرب وقته.
الثّانى : بمعنى وصول شىء بشي
الصفحه ٥٤ : دخان ، فخلق الله السّماوات من الدّخان ، والأرض من الزّبد
، وكانت السّماوات والأرضون متراكمة ، ففتقهما
الصفحه ٧٣ : الجفاء والمعصية : (إِنَّ الَّذِينَ (٦) يُؤْذُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ) أى يعصونهما.
السّابع :
بمعنى
الصفحه ٨٤ : والإنجيل : (يا أَهْلَ الْكِتابِ) وله نظائر.
الثالث : بمعنى
أصحاب الأموال وأرباب الأملاك : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٩٠ : (٥) اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ
خَلاقٍ) أى فى الجنّة.
السّابع :
بمعنى الجحيم خاصّة (ساجِداً
الصفحه ١٠٩ : ، والثانى للموت ، إشارة إلى قوله ـ تعالى ـ (اللهُ (٤)يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها وَالَّتِي لَمْ
الصفحه ١٣٧ : (فَطَفِقَ مَسْحاً (٥) بِالسُّوقِ
وَالْأَعْناقِ).
واختلف فى
اشتقاق المسيح فى صفة نبىّ الله ، وكلمته : عيسى
الصفحه ١٤٨ : .
والإصحاب للشيء
: الانقياد له. وأصله أن يصير له صاحبا. ويقال. أصحب فلان : إذا كبر ابنه ، فصار
صاحبه ، وأصحب
الصفحه ١٥٢ : : فى
الشرع والسنّة : (وَإِنْ (٣) يُرِيدُوا
خِيانَتَكَ فَقَدْ خانُوا اللهَ مِنْ قَبْلُ) أى إن تركوا
الصفحه ١٥٩ :
العامّة. وقيل : سمّى بذلك ؛ لأنّه لم يكن يكتب ، ولا يقرأ من كتاب. وذلك (فضيلة (٥) له) ؛ لاستغنائه بحفظه
الصفحه ١٦٦ : )
،
(فَسَبِّحْ بِحَمْدِ (٦) رَبِّكَ
وَاسْتَغْفِرْهُ). وفى الخبر (من أكثر (٧) الاستغفار جعل الله له من كلّ همّ
الصفحه ١٧١ : النفس إلى الشىء ، وتارة فى المنتهى ، وهو
الحكم فيه بأنّه ينبغى أن يفعل أو لا يفعل. فإذا استعمل فى الله
الصفحه ١٧٧ :
٧٤ ـ بصيرة فى
الاصطفاء
وقد ورد فى التنزيل لثمانية :
الأوّل : لآدم عليهالسلام : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٨٣ : لَهُ (١) رَبُّهُ أَسْلِمْ) أى أخلص.
الثانى : بمعنى
الإقرار : (وَلَهُ (٢) أَسْلَمَ مَنْ فِي
الصفحه ١٨٥ : *
قال الرّضا (٦) : إنّ الله لا يأسف كأسفنا ، ولكن له أولياء يأسفون
ويرضون ، فجعل رضاهم رضاه ، وغضبهم