الصفحه ٤٩٤ : )(١) أى حلال.
وقوله تعالى : (قَدْ فَرَضَ اللهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ
أَيْمانِكُمْ)(٢) أى بيّن ما تنحلّ به
الصفحه ٤٩٦ : (وَبَشَّرُوهُ
بِغُلامٍ عَلِيمٍ)(٥) قيل معناه : فى صغره حليم ، وفى كبره عليم.
الثالث : صفة (٦) من صفات الله
الصفحه ٥١٠ :
والحال لما
يختصّ به الإنسان وغيره من أموره المتغيّرة فى نفسه وجسمه وقنياته. والحول : ما له
من
الصفحه ٥٣٥ : والأجل والرّزق» وقوله تعالى : (وَما أَنْتُمْ لَهُ بِخازِنِينَ)(٣) قيل معناه : حافظين له بالشّكر ، وقيل
الصفحه ٥٣٦ : الخزاية والخزى
جميعا
وقوله تعالى : (يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا)(٢) هو من
الصفحه ٥٤٢ : الصّلاة فقال : «لو خشع قلب هذا
لخشعت جوارحه» وكان بعض الصّحابة يقول : أعوذ بالله من خشوع النّفاق فقيل : ما
الصفحه ٥٤٤ : خصّ العلماء بها فى
قوله تعالى : (إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ)(٢) وقوله (وَلْيَخْشَ
الصفحه ٥٦٤ :
عليك. أى ردّ الله عليك مثل (١) ما ذهب. وأخلف فلان لنفسه إذا كان قد ذهب له شىء فجعل
مكانه آخر. قال
الصفحه ٥٦٩ : ثمانية أوجه (٥) :
الأوّل : بمعنى
دين الحقّ (لا تَبْدِيلَ
لِخَلْقِ اللهِ)(٦) أى لدين الله
الصفحه ٥٧٦ : . والخوف من الله لا يراد به ما يخطر بالبال من الرّعب كاستشعار الخوف ،
بل إنّما يراد به الكفّ عن المعاصى
الصفحه ٥٨٧ : (٢) ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا» وقيل (٣) : لا يذكر أحدكم صاحبه من خلفه. والاستدبار طلب دبر
الشّى
الصفحه ٦١٧ :
وفى الحديث (١) «إن الدّين يسر» وفيه «إنّ دين الله (٢) الحنيفية السّمحة» وقال «إنّ الدّين (٣) متين
الصفحه ١٨ : يستمرّ به التخفيف. وعند القائل بأنّ اللّام وحدها
له فلأنّه يقول : لمّا كانت اللّام السّاكنة بدلا عن حرف
الصفحه ٣٨ :
(وَكَلِمَتُهُ
أَلْقاها (١) إِلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ). ملك الأرض والسّماء : (لَهُ مُلْكُ
الصفحه ٤٣ : ، وفى الأعيان ، وفى الأعراض ، كقوله تعالى : (أَتى أَمْرُ اللهِ) (فَأَتَى اللهُ (١) بُنْيانَهُمْ مِنَ