الصفحه ٣٦١ :
يدّعون أن الله يكره العباد على المعاصى فى عرف المتكلّمين مجبرة. وفى قول المتقدّمين
: جبريّة وجبريّة
الصفحه ٣٦٧ :
١١ ـ بصيرة فى الجبى
وهو جمع الماء
فى الحوض. والموضع الجامع له جابية. وجمعه جواب ؛ كقوله تعالى
الصفحه ٣٩٢ : والرّسالة (يَوْمَ (٣) يَجْمَعُ اللهُ
الرُّسُلَ) وجمع الاتّفاق والعزّة (فَأَجْمِعُوا (٤) أَمْرَكُمْ
وَشُرَكا
الصفحه ٣٩٣ : بطن الأرض جميعا (يَوْمَ (٢) يَبْعَثُهُمُ اللهُ
جَمِيعاً) يودّ الكافر لو يفتدى بكل ما فى الأرض جميعا
الصفحه ٤٠٣ :
الثانى : جهاد
أهل الضّلالة (١) بالسّيف والقتال (وَفَضَّلَ اللهُ (٢) الْمُجاهِدِينَ
عَلَى
الصفحه ٤٢٩ : (٧) تَفِيءَ إِلى أَمْرِ
اللهِ)
(حَتَّى لا تَكُونَ (٨) فِتْنَةٌ) أى إلى حال يتحقّق [فيه] ذلك.
والأصل فى
الصفحه ٤٣٩ : . (أَتُحَدِّثُونَهُمْ (١) بِما فَتَحَ اللهُ
عَلَيْكُمْ) أى أتخبرونهم. الثّانى بمعنى : القول والكلام (وَمَنْ أَصْدَقُ
الصفحه ٤٤١ : (١) اللهُ نَفْسَهُ) وقوله تعالى : (خُذُوا (٢) حِذْرَكُمْ) أى ما فيه الحذر من السلاح وغيره. حذار أى احذر
الصفحه ٤٤٤ :
وأنتم بحمد
الله فيكم فظاظة
وكلّ ذلول من
مراكبكم صعب
وقد ورد فى
القرآن على ثلاثة
الصفحه ٤٤٥ : حَرْثَ
الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ) الآية ، والدّنيا محرث للناس وهم حرّاث فيها. وفى
الحديث «أصدق
الصفحه ٤٥١ : الله تعالى (حَتَّى تَكُونَ (٢) حَرَضاً) قال قتادة : حتى تهرم أو تموت. ابن عرفة : وهو الفساد
يكون فى
الصفحه ٤٦٢ : الدّنيا إلّا قدر ما يجب
وكما يجب فى وقت ما يجب ، ولا ينفق إلّا كذلك ، ويحاسب نفسه فلا يحاسبه الله تعالى
الصفحه ٤٦٧ : وبين الله تعالى ، وأن تعلّق همّتك بالحقّ وحده ، ولا تعلّق
بأحد غيره ، فإنّ ذلك شرك فى طريق الصّادقين
الصفحه ٤٨٤ : الله تعالى : هو الحقّ.
الثّانى : يقال
للموجد (٢) بحسب ما تقتضيه الحكمة. ولذلك يقال : فعل الله تعالى
الصفحه ٤٨٨ : القرآن على نيّف وعشرين وجها :
الأوّل : حكم
الله تعالى (أَلَيْسَ اللهُ
بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ