الصفحه ٣٩ : : (وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ (١) الْأَمْرُ كُلُّهُ) ويقال للإبداع : أمر ، نحو (أَلا لَهُ (٢) الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ
الصفحه ٤٧ :
فَأَحْيَيْناهُ)
؛ لبيان
التمثيل.
* * *
وقد ورد (أفمن)
فى التّنزيل على ستّة عشر وجها. منها ثلاثة فى حقّ الله
الصفحه ٦٨ : الشبهة. وقوله تعالى : (وَمَنْ (٢) أَحْسَنُ مِنَ اللهِ
حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) إن قيل حكمه حسن لمن
الصفحه ٦٩ : .
الرّابع :
بمعنى الإنفاق والتصدق على الفقراء : (وَأَحْسِنُوا (٢) إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الْمُحْسِنِينَ
الصفحه ١٥٠ :
أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ (٤) إِلَّا وَهُمْ
مُشْرِكُونَ). وقولنا : إيمان فى ضمن الشّرك هو معنى (وَلَئِنْ
الصفحه ١٦٧ :
من الله : هو أن يصون العبد من أن يمسّه العذاب. وقد يقال : غفر له إذا
تجافى (١) عنه فى الظّاهر
الصفحه ٢١٢ :
الرّابع :
بمعنى تصديق اليمين : (وَلا تَجْعَلُوا (١) اللهَ عُرْضَةً
لِأَيْمانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا
الصفحه ٢١٧ : فى قوله خلف. وعلى الوجهين قوله : (لا تَبْدِيلَ (١) لِكَلِماتِ اللهِ)
(لا تَبْدِيلَ (٢) لِخَلْقِ اللهِ
الصفحه ٢٨٢ : ء. ويقال : مكان بواء :
إذا لم يكن نابيا بنازله. وبوّأت له مكانا : سوّيته. وتبوّأ المكان : حلّه ، وأقام
به
الصفحه ٢٨٥ :
٢ ـ بصيرة فى التسبيح
وهو تنزيه الله
تعالى. وأصله المرّ السّريع فى عبادة الله. وجعل ذلك فى فعل
الصفحه ٣١٥ : : (فَتَوَكَّلْ (٢) عَلَى اللهِ إِنَّ
اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ).
الخامس عشر :
إن أردت أن أكون لك ، وتكون
الصفحه ٣١٩ : القوّة
بحسب نظر العقل ، وذلك للإنسان دون الحيوان. ولا يقال إلّا فيما يمكن أن يحصل له
صورة فى القلب. ولهذا
الصفحه ٣٢٢ : ، لما عنده من شواهده. وهذه أعلى
درجات الصّدّيقيّة. ولا يستبعد أن يمنّ الله تعالى على عبد بمثل هذا
الصفحه ٣٢٦ :
منه وأرفع ، لكان مصيبا. ولهذا القرآن مملوء (١) به أمرا وإخبارا عن خاصّة الله وأوليائه وصفوة عباده
الصفحه ٣٣٨ : : بمعنى
الفتح والظفر والغنيمة (فَآتاهُمُ اللهُ (٦) ثَوابَ الدُّنْيا
وَحُسْنَ ثَوابِ الْآخِرَةِ) فثواب