الصفحه ٧ : .
التّاسع ألف
الاستفهام نحو (أَأَنْتُمْ (١) تَخْلُقُونَهُ أَمْ
نَحْنُ الْخالِقُونَ)
(آللهُ (٢) أَذِنَ لَكُمْ
الصفحه ٤٨ : (٧) أَسَّسَ بُنْيانَهُ
عَلى تَقْوى مِنَ اللهِ وَرِضْوانٍ).
وأمّا الاثنان
فى تشريف أهل الإيمان فالأوّل الوعد
الصفحه ١٤٠ : .
العشرون قال
المنذرى : المسح من الأضداد : مسحه الله أى خلقه خلقا حسنا مباركا ، ومسحه أى خلقه
خلقا مقبّحا
الصفحه ١٤٤ :
روى أنّ الدّجال كان ممسوح اليمنى ، وأنّ عيسى كان ممسوح اليسرى. قاله
الرّاغب. والله أعلم.
الرابع
الصفحه ١٥٥ : : (وَيَسْتَحْيُونَ (١) نِساءَكُمْ) أى يستبقونهنّ (٢) للخدمة.
الثانى : بمعنى
التّرك والإعراض : (إِنَّ اللهَ (٣) لا
الصفحه ١٧٢ : البلاء : (دَعَوُا اللهَ
مُخْلِصِينَ (١) لَهُ الدِّينَ).
الثانى : فى
أمر المؤمنين : (فَادْعُوهُ
الصفحه ١٨١ : ).
السّابع :
للمطيعين (وَمَنْ (٥) يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللهَ) إلى قوله : (المفلحون).
الثامن
الصفحه ١٩٩ : المشترك بين المؤمنين والمنافقين : (لَهُ بابٌ (٥) باطِنُهُ فِيهِ
الرَّحْمَةُ).
والباب أيضا ،
والبابة فى
الصفحه ٢٢٠ :
١٢ ـ بصيرة فى البقية
وقد وردت على
وجوه.
الأوّل : بمعنى
المال الحلال : (بَقِيَّتُ اللهِ
الصفحه ٢٧٥ :
ولهذا قال عمر ـ رضى الله عنه ـ بلينا بالضّرّاء فصبرنا ، وبلينا بالسّراء
فلم نصبر. وقال علىّ ـ رضى
الصفحه ٢٧٧ : العالى : (فَأَتَى (١) اللهُ بُنْيانَهُمْ
مِنَ الْقَواعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ
الصفحه ٢٨٠ : . وأبعت الشىء
: عرضته للبيع. وبايع السّلطان : إذا تضمّن بذل الطّاعة بما رضخ (٤) له. ويقال لذلك : بيعة
الصفحه ٣٠٤ :
١٤ ـ بصيرة فى التوبة
تاب إلى الله
توبا ، وتوبة ، ومتابا ، وتابة ، وتتوبة : رجع عن المعصية ، وهو
الصفحه ٣١٧ :
والإدراكات. ومن الناس من يجعله من باب المعارف ، فيقول : هو علم القلب
بكفاية العبد من الله. ومنهم
الصفحه ٣١٨ : حصول المتوكّل به ؛ فهو كالدّعاء الذى
جعله الله سببا فى حصول المدعوّ به.
الدّرجة
الثالثة رسوخ القلب فى