الصفحه ٤١ : يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ).
السّابع :
بمعنى فتح مكّة على سبيل البشارة (حَتَّى (٢) يَأْتِيَ اللهُ
الصفحه ٣٢٤ :
إلى ما سوى الله خوفا منه ، أو رغبة فيه ، أو مبالاة وفكرا فيه ، بحيث
يشتغل قلبه عن الله تعالى
الصفحه ٤١٩ : فى الشىء أن
يحبّه. واقتضى تعديته بعلى معنى الإيثار ، وفى الحديث الصّحيح (٣) «إذا أحبّ الله عبدا دعا
الصفحه ٤٢٦ : (١) مِنَ اللهِ) أى بعهد منه. الثانى بمعنى : الأمانة (وَحَبْلٍ (٢) مِنَ النَّاسِ) أى أمان منهم. الثالث بمعنى
الصفحه ٤٣٨ :
حدّ الطّلاق لبيان الرّجعة (وَتِلْكَ (١) حُدُودُ اللهِ
يُبَيِّنُها لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ).
الرّابع
الصفحه ٤٨٠ :
٤٠ ـ بصيرة فى الحفظ
حفظت الشىء حفظا
بالكسر أى حرسته ، وقوله تعالى : (فَاللهُ خَيْرٌ
حافِظاً
الصفحه ٣٠٠ : واحد. والتّقاة : التقيّة. يقال : اتّقى تقيّة ، وتقاة. قال الله ـ تعالى
ـ : (إِلَّا أَنْ (١) تَتَّقُوا
الصفحه ٣٠٢ : ).
الرابع عشر :
بشارة الكرامة والأكرمية : (إِنَ (٢) أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ
اللهِ أَتْقاكُمْ).
الخامس عشر
الصفحه ٣٠٩ :
اللطف فالأولى : أنّ الله أمر الخلق بالتّوبة ، وأشار بأيّها الّتى تليق بحال
المؤمن (وَتُوبُوا إِلَى
اللهِ
الصفحه ٣١٠ :
أصحاب النبىّ
ما نالوا التوبة إلّا بتوفيق الله : (ثُمَّ تابَ (١) عَلَيْهِمْ
لِيَتُوبُوا) تحرّزا من
الصفحه ٣٢٠ :
حتى نطقت. قال الشيخ أبو عبد الله الأنصارىّ : والتّذكّر فوق التفكّر ؛
لأنّ التفكّر طلب ، والتّذكّر
الصفحه ٣٨٣ : له طول وعرض وعمق ، ولا يخرج أجزاء الجسم عن كونها أجساما
وإن قطع وجزّئ. وقوله تعالى (وَإِذا
الصفحه ٤٣٧ : : حددت كذا : جعلت له حدّا
يميّزه. وحدّ الدّار : ما تتميّز (١) به عن غيرها (٢). وحدّ الشىء : الوصف المحيط
الصفحه ٥٢٦ : المنع بالختم على الكتب والأبواب ؛ نحو
قوله تعالى : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ)(٥) وتارة فى تحصيل أثر
الصفحه ٦٠٣ : ءُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ)(٢) ودعوة الحقّ تعالى إلى الجنّة ذات الضّلال (وَاللهُ يَدْعُوا إِلى دارِ