الصفحه ١٤٦ : وفخر الدين وشيخنا الشهيد الثاني في الروضة (٤) ، مدّعياً هو
كسابقه أنّه الأشهر بين الطائفة ، قالا
الصفحه ١٤٨ : اللمعة عدم
الخلاف في المنع عن القبول في التدبير والكتابة والاستيلاد ، وبذلك صرح في الروضة
فقال : وظاهره
الصفحه ١٦١ : ( الروضة البهية ٣ ) : ١١٧.
(٤) قاله في
الروضة ٣ : ١١٧.
(٥) في النسخ :
لورود ، والظاهر ما أثبتناه
الصفحه ١٦٢ : .
وللدروس والروضة (٢) ، فالثالث ، ولعل مستنده الجمع بين الدليلين.
وهو ضعيف في
الغاية ؛ لعموم مقتضاهما بلا
الصفحه ١٦٤ : والروضة (١) انحصار الخلاف في قولين ، وحكي التصريح به عن عميد الرؤساء
في شرح القواعد ، فقال : وقد اختلف
الصفحه ١٦٧ : الدين
والشهيدان في نكت الإرشاد والمسالك والروضة والمحقق الثاني (٥) كما حكي على
الثاني ، وفاقاً منهم لبعض
الصفحه ١٨١ : ، وفخر الدين في
شرحه ، وشيخنا في المسالك والروضة (١) ، واختاره من متأخّري المتأخّرين جماعة (٢) ؛ لإطلاق
الصفحه ٢٠٢ : الروضة والمسالك (٤) في الكتاب الأخير ، بل ربما تشعر عبارة المسالك بالإجماع
عليه ، وحكى عن التذكرة أيضاً
الصفحه ٢١٩ : التحرير والإرشاد والقواعد ،
والشهيدين في النكت والروضة ، وإن توقّفا فيه في الدروس واللمعة والمسالك
الصفحه ٢٥٣ : والروضة (٥) ، وظاهر الانتصار والغنية (٦) دعوى الإجماع على
عدم القبول في غيرها.
ولا ريب أنّ
المتبادر منها
الصفحه ٢٥٤ : ، وبه صرّح جماعة كالفاضل في التحرير ، وشيخنا في الروضة (٣).
(
الثانية : كمال العقل ، فالمجنون لا تقبل
الصفحه ٢٧١ : (٥). وقد ارتضاه جماعة من المتأخّرين ، كشيخنا الشهيد الثاني
في المسالك والروضة ، والفاضل المقداد في كنز
الصفحه ٢٩٩ : الروضة : ولا يقدح مطلق التهمة ، فإن شهادة الصديق
لصديقه مقبولة ، والوارث لمورّثه بدين وإن كان
الصفحه ٣٦٠ :
والتجرد عن القرينة ، ولا يخلو عن مناقشة.
قال شيخنا في
الروضة بعد ذكر الشهيد عدم القبول في الأمثلة
الصفحه ٣٦٤ : ، الكافي في الفقه : ٤٣٦ ، الوسيلة : ٢٢٢ ، إيضاح الفوائد ٤ : ٤٣٤
، الدروس ٢ : ١٣٧ ، اللمعة ( الروضة البهية