«الثانية عشرة ـ المشهور أنه ...».
(٧) جاء ص ٢٥٢ س ١٢ هكذا «مضافا إلى اتفاق الأصحاب ظاهرا على ذلك» وفي الخطية هكذا : «مضافا إلى شهرة الحكم بين الأصحاب ظاهرا».
(٨) ورد ص ٢٦٩ س ١٣ نقلا من المعتبر هكذا «لأنا لا نسلم» وفي المعتبر «لأنا نمنع».
(٩) وردت آية الخمس ص ٣٣٠ وهكذا في ما بعد ذلك من الموارد هكذا «واعلموا أنما ...» تبعا لنسخ المصاحف مع أن أصل اللفظ هكذا «أن ما».
(١٠) ورد ص ٣٢٦ في حديث البزنطي «والناس يقولون لا تضلح قالة الأرض والنخل» وقد علقنا عليه بالتعليقة رقم (٢) لبيان المصدر لذلك من كتب العامة وقد جاءت التعليقة بالنحو المذكور اشتباها والصحيح في التعليقة هكذا «الأموال ص ٦٩ و ٧٠» فإن المطلب المذكور في الحديث مذكور هناك عينا.
(١١) جاء ص ٣٣٠ في الحديث رقم (٢) هكذا «عن ما أخرج من المعدن».
تبعا للنسخة المطبوعة والمخطوطة ، وفي كتب الحديث «عن ما أخرج المعدن».
(١٢) ورد ص ٣٣٨ ما مضمونه ورود النصوص غير خبر الكيس بتصديق المدعي لشيء بلا معارض وقد أوردنا في التعليقة رقم (١) أنه يمكن أن يريد بذلك إطلاق موثقة إسحاق وصحيحة محمد بن قيس ولكن الظاهر أنه يريد بالنصوص ما أورده في تصديق مدعي الفقر ص ١٦٥ و ١٦٦.
(١٣) جاء ص ٣٤٩ س ١٣ في صحيحة علي بن مهزيار هكذا «وإنما أوجبت» كما في الوسائل والتهذيب ج ص ٣٩٠ ، وفي الوافي باب (تحليلهم الخمس لشيعتهم) والإستبصار ج ٢ ص ٦١ والمنتقى هكذا : «وإنما أوجب» راجع عبارة المنتقى المتقدمة ص ٣٥٦ س ١.
(١٤) ورد ص ٣٦٨ س ٧ الرقم (١) للتعليق بتعيين موضع الرواية وقد غفلنا عن ذلك كما حصل اشتباه في الأرقام ، وموضعها المتقدم ص ٣٦٤.