الصفحه ٩٥ : ، أفكارٌ ، رؤىً
، بصائرٌ ، ثقافاتٌ ، قيمٌ ، أخلاقٌ ... كلّها مستوحاةٌ من ملحمة كربلاء الحسين.
إذن ، صار
الصفحه ١١٧ :
الطاقات لمراجعات وقراءات واستقراءات ومقارنات وحفريّات تنتج رؤية حضاريّة
أكثر تقارباً وأقلّ
الصفحه ١٥٥ : اعتمدوها مرحلةً تلو اُخرى ، بلغوا ما بلغوا. ومن الطبيعي أنّنا
نمتلك رؤية وموقف حيال ما بلغوه ، نوافقهم في
الصفحه ١٩٦ : الصراع فهماً ناضجاً عالياً ممّا أتاح لها تقييم الأوضاع
المستقبليّة ، تقييماً صادراً عن عمق وبصيرة ورؤية
الصفحه ١٩٧ : ساهمت مجتمعة في إبقاء قيمها ومبادئها وأهدافها حيّة نابضة أبد
الدهور. وهامّ الأمر أن صارت رؤى الحسين عليه
الصفحه ١٩٨ : الذين توفّرت لهم
المقوّمات والمؤن والفضاء المناسب للحصول على الرؤى والمفاهيم التي تكوّن الخزين
الحافظ
الصفحه ٢١٣ : عاماً ـ أتوق وأرسم للعودة أفكاراً وسبل ، رؤى اليقظة
والنوم تأخذني لترميني في أحضان كهف طالما ضمّني
الصفحه ٢٢٤ : والفعل والتقرير أم
إيجاباً ، بعلاقة طرديّة لا تقبل الغموض والترديد.
إنّ المستفاد
من أفكار ورؤى ونصائح
الصفحه ٢٢٦ : وتُصاغ
الرؤية التي لابدّ لها من إمضاء العقل الجمعي حتى تتفتّح أمامها آفاق البلورة
وميادين التطبيق
الصفحه ٢٢٧ : ; للقصور الذاتي والجهل التكويني ، فكثيراً ما صاغت السماء
وأسّست رؤىً ومشاريع حياة وصروحَ معارف غيّرت مجرى
الصفحه ٢٢٨ : محاسباتنا ، ولا
نصوغ أفكارنا إلاّ في دائرة الاحتمال.
من هنا فإنّ
الرؤية الإثني عشرية القائمة على مفهوم
الصفحه ٢٣٢ : طالما
حالت وتحول دون صناعة الفكرة النبيلة والرؤية الجديدة ، أو دون بلوغها الغايات
والمقاصد الشريفة
الصفحه ٢٣٤ : اُسوةً بجمهورية إيران الإسلاميّة ; فولاية الفقيه هذه هي ذاتها التي
هناك ..
استنتاجٌ
ورؤيةٌ وإشكاليّةٌ
الصفحه ٢٤٤ : العام الدولي ; بل راح
صقور الشيعة يستنجدون بها علّ الضغط يخفّ عنهم.
لنكن بمستوى
المرحلة ، نصيغ الرؤى
الصفحه ٢٤٩ :
الأنحاء وأرقى الآليات والوسائل.
هلاّ تساءلنا :
أين نحن من بوصلة العقل المدير والفكر السليم والرؤى