الصفحه ٢٥ :
عميت عينٌ لا تراك
الرؤية مفهومٌ
عميق الأهمّيّة والمعنى ، وفيه مقولات ملوّنة :
منها
: إنّها
الصفحه ٢٩ :
والذهن كي يسمو فوق الرؤية المادّيّة محلّقاً في آفاق الرؤية المعرفيّة ، رؤية
يقينيّة تتجاوز الحواسّ
الصفحه ٣٠٩ : أركان الدين والشريعة والحياة ـ أم أنّها منهجيّة وفكر متكامل
الرؤى والأساليب؟! وهل يغيب عنّا البعد
الصفحه ١٤٩ : خضوع
الحقائق إزاء الرؤية الفاعلة بنور الله تبارك وتعالى ، الرؤية التي تترشّح علماً
ومعرفةً وإزاحةً
الصفحه ٢٤٦ : أبوي هذه الاُمّة ..
نتداول هذا
ونحثّ عقولنا على ممارسته رؤىً ونهجاً وفعلاً كي يكون منقولاً إلى الناس
الصفحه ٢٤٨ :
عواقبها المعاكسة أكثر خطراً وأشدّ بلوىً.
ومن موانع
التفكير السليم والعقل المدير والرؤى الحيّة النابضة
الصفحه ٣٠٧ : والأخلاقيّة والاجتماعيّة والشرعيّة
والسياسيّة ... لا أنّها مجرّد مسائل الحلال والحرام.
إنّها رؤية
وفهم قابل
الصفحه ٤٠٢ : مفهوميّة»
رؤى الفيلسوف الفرنسي جاك دريدا الذي يمثّل الجيل اللاحق للبنيوية ، أي الجيل الذي
استفاد من
الصفحه ٥ : سعى
جاهداً أن يحمل بكفّه ويحفر على قلبه ويصوغ بذهنه غاية الوفاء والصدق. إنّها رؤى
ولواعج ترفض «الإسكات
الصفحه ٢٣ :
والآليات والأساليب والرؤى ـ التي تجعل المجتمع الإنساني مؤمّناً تأميناً تامّاً.
إنّ قيم السماء
تعني
الصفحه ٢٦ : الشيء
بالضرورة ، فإنّه يغايره ربما ، وهكذا العين تستلم عبر المشاهدة والرؤية مفعولاتها
وتحوّلها إلى
الصفحه ٢٨ : وعمل صالحاً.
ومن جهة اُخرى
: هو محكوم بقوانين واُمور لا يمكن له تجاوزها.
إنّ هذه «الرؤية»
تغنينا عن
الصفحه ٣٦ : من التفكير السليم الخاضع للمنهج العلميّ الصحيح ، منهج
المبادئ والاُصول والأخلاق والرؤى التي صاغتها
الصفحه ٨١ : غاصت فيها الأفهام لترتوي من معينها رؤىً أصيلة
وبصائر عميقة ، إلاّ أنّها لازالت وستبقى تسبر الغور دون
الصفحه ٩٠ : واُسّ الولاية الراسي ونبع القيم الوافي وبيان الرؤى الشافي وسرّ
الله الخافي .. منها ترتوي العقول وفيها