الصفحه ١٨٨ : ، إذ لا
بدّ في الراوي من توفّره على صفات عملية كالوثاقة أو العدالة ، وصفات علميّة
كالضبط والحفظ ونحو
الصفحه ١٨٩ : الذي يتبع في أبحاث المفردات لا بدّ أن ينضبط بقواعد
رصينة وضوابط معيّنة ، أمّا جانب التطبيق والفحص
الصفحه ١٩٥ :
المتأخّرين ـ لا بدّ أن يشتمل على الفوائد في مقدّمته أو خاتمته ، وهي تعكس مبنى
المؤلِّف في المنهج الرجالي
الصفحه ٢٠٦ : .
وبعبارة أخرى : لا
بدّ في تصحيح وتحقيق نسخة الكتاب الروائي الأخذ بالقرائن الرجاليّة ، والحديثية
الدرائية
الصفحه ٢٠٩ : ،
فإنّ ذلك يدلّ على خطأ النسخة ، والعكس يفيد في توليد الظن في صحّة النسخة ، الظنّ
الذي لا بدّ أن يعتضد
الصفحه ٢٤٥ : خير الدنيا والآخرة» (١)
التأمل في الطعون
أمّا في الطعن
الأوّل ، وهي الوقائع التاريخية فلا بدّ من
الصفحه ٢٧٣ : المتأخّر صاحب الإجازة في إجازته فهو ، وإلّا فلا بدّ أن يكون
الكتاب قد أحرز أنّه متكثّر النُّسخ في تلك
الصفحه ٢٨٠ : ، إلّا أنّهم في مآل الأمر استثبتوا من انحرافه ، ومن
ثمّ فإنّ ما رووه عنه واعتمدوا عليه منه ، لا بدّ أن
الصفحه ٢٨١ : لها وقولهم بصحّتها لا بدّ من ابتنائه على وجه صحيح لا
يتطرّق به القدح إليهم ، ولا إلى ذلك الرجل الثقة
الصفحه ٢٩٣ : : «أوّل
ما بدى» ، وفي اخرى : «أول شيء».
(٢) الكشّي : الحديث
١٠٩٢.
الصفحه ٢٩٥ : في بدء نشأتهم العلمية قد حرصوا على
الصفحه ٣١١ : مقام التعارض ـ
يقدّم قول النجاشي لو لم يكن له تردّد ، وكان ابن الغضائري اقتصر على التضعيف بدون
ذكر فساد
الصفحه ٣٢١ :
بدّ من التدقيق في معاني الألفاظ المصطلحة عند الرجاليين ، كي يصل الباحث إلى
الرؤية الواضحة الصحيحة عن
الصفحه ٩٣ : عالم بالوظيفة عند الانسداد والحكم الظاهري وإن لم يكن عالماً بالحكم
الواقعي.
ومنها : بأنّ
الانسدادي
الصفحه ٢٥ : ، وإن ضممنا إلى ذلك أخيراً في علم الأصول حكم
العقل النظري المستقلّ في استكشاف الحكم الشرعي (١) إلّا أنّ