الصفحه ٢٦٤ :
من الأسباب أو
الدواعي الأخرى.
الأمر الثاني :
إنّ دعوى التصحيح بمعنى التنقيح من المدسوس والموضوع
الصفحه ١٨١ :
«اعرفوا منازل
الرجال منّا على قدر روايتهم عنّا» ، وفي رواية أخرى : «منازل الرجال على قدر
دراية
الصفحه ١٠١ : التاسعة من الخاتمة في معرض الحديث عن آية النبأ وحجّية الخبر ، من أنّ
القدماء في اعتمادهم الحديث قد يبنون
الصفحه ٢٩ : : إنّ كثيراً من المسائل الفقهية قد اعتمد فيها على نصوص
من غير الكتب الأربعة كقرب الاسناد وكتاب علي بن
الصفحه ٢٤ : تعالى (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ)(١). إلّا أنّ الوصول إلى ذلك بحكم الوجدان
الصفحه ٩٥ : المتقدّمة إلى المعاصر
للمفردة الرجاليّة المترجمة.
ثانياً : إنّ كتاب
الكشّي وهو متقدّم على فهرست النجاشي
الصفحه ٢٣٧ : ، فمثلاً لو لا سفر محمّد بن محمّد
الأشعث الكوفي ، الذي كان مقيماً في مصر إلى الكوفة ، لما وقع كتاب
الصفحه ١٥٠ : صاحب الكتاب عن الرواية عن الوضّاعين والمدلّسين ومن عُلم كذبه ، وعن
كلّ رواية قد احتفت بقرائن الوضع
الصفحه ١٥٧ :
فتعرّضوا لهم ،
فما بالك في مشايخ الإجازة.
وأشكل أيضاً : من
أنّ عدّة من مشايخ الإجازة كالحسن بن
الصفحه ٢٤٠ :
مشايخ الإجازة ،
الذين لهم مشايخ متعدّدون ، وإنّه كثير وواسع الرواية ، وإنّ معروفيّته وشهرته
أوجبت
الصفحه ٨٧ : (جامع الرواة) حيث اختصّ كتابه بذلك ، حيث ان الكتب الرجاليّة كلّ
منها يختصّ بمنهج من التنقيح في تنقيح
الصفحه ٣١٦ : المتقدّمة) حيث إنّ صريحها أنّه كان من مشايخ الرواية
للنجاشي.
النقطة الثالثة :
المعروف من تاريخ نُسخ هذا
الصفحه ٣٠٨ : ) ، فأدرجه في كتابه
حلّ الإشكال في معرفة الرجال) الذي ألّفه سنة (٦٤٤) وجمع فيه عبارات الكتب الخمسة
الرجاليّة
الصفحه ٢٠٨ :
الخطوط والنقوش ،
وكذلك حجم الكتاب ، وحجم الورق ، وعدد الصحائف ، وكيفيّة التجليد.
وأمّا علم فهارس
الصفحه ٧٣ : إلّا أنّ الصحيح
أنّ تقسيم الحديث كان ديدن القدماء حتّى في عصر الرواة بأقسام تربو على الخمسة ،
وغاية ما