الصفحه ١٠٦ :
خبر المخالف
بمجرّد مخالفته ، وإلّا فخبره لا يزيد في الاعتبار عن خبر الراوي من فرق الشيعة
الاخرى
الصفحه ٣٨ :
عرض كتابه الذي جمع فيه مروياته عن شيوخ الرواة على فقهاء ومحدّثي (قم) ليقابلوها
مع المستفيض من رواياتهم
الصفحه ١٨٧ : قدسسره حيث يغلب عليه طابع هذا المنهج بخلاف كتاب تنقيح المقال
وقاموس الرجال فالذي يغلب عليهما المنهج
الصفحه ١٩١ : أواخر الغيبة الصغرى وأوائل الغيبة الكبرى بالسفر إلى المدن العديدة لتحمّل
الروايات ، حتّى إنّه عُدّ من
الصفحه ١٤٩ : بن
سهل ، وبكر بن صالح.
وذكر أنّ تفسير
ديدنه هو في وجود قاعدة حديثية درائية لدى الرواة ، وهي
الصفحه ١٨٣ :
منها حقبة عمر
الراوي ، ومنها : المكان الذي عاش فيه ، ومنها : أساتذته وشيوخه في الرواية
وتلامذته
الصفحه ٣٧ : (قم) كلّ من يروي عن الضعفاء
والمجاهيل ، وإن لم يُعلم أنّ تلك الرواية مدلّسة أو مدسوسة ، فهذا البرقي
الصفحه ٢٣٨ : أيدينا ، بل إنّ بعض الكتب المشهورة قد كان سبيلها
الضياع ، مثل كتاب مدينة العلم الذي قُرن بالكتب الأربعة
الصفحه ٢٣٤ :
وهي نفس الرواية
التي تقدّم سندها عن المحقّق الكركي.
ثمّ روى أيضاً في
آخر الإجازة عنه رواية أخرى
الصفحه ١٧٠ : الطائفة للأصل أو الكتاب أو الروايات ، ووجد المتتبّع بثّ
رواياته في الأبواب ، ووجود الطرق إليه في كتب
الصفحه ١٨٢ : الرجاليين ، إلّا أنّ الذي برع فيه صاحب كتاب جامع
الرواة المحقّق الشيخ محمّد بن علي الأردبيلي.
وتعريفه : هو
الصفحه ٢١٧ : الرجاليّة في كتاب واحد في التراجم ،
كما صنعه القهبائي في المجمع ، وما صنعه الأردبيلي في جامع الرواة ، بل وما
الصفحه ١٦٥ : مروان ،
عن علي بن حنظلة ، مثل الذي تقدّم عنه بطريق الكشّي (٣).
ومنها ما رواه
المجلسي في كتاب العلم
الصفحه ٢١٦ : وميّز بين روايات علي بن إبراهيم وروايات تفسير أبي جارود بنحو لا يشتبه على
الناظرين في الكتاب ، ولا يخفى
الصفحه ١٠٥ :
الفرقة المحقّة
خبر يوافق ذلك ولا يخالف ولا يعرف لهم قول فيه وجب أيضاً العمل به ، لما رُوي عن