الصفحه ٢٩٢ : ، وقد رواه الكليني في الكافي في باب الإشارة والنص على
أبي الحسن الرضا عليهالسلام ، إلّا أنّه ليس فيه
الصفحه ١٧٩ :
البحث التاريخي ، وبالأحرى أنّ التعرّف على المفردة الرجاليّة في رجال سند
الروايات ، وكذا أحوال أصحاب
الصفحه ١٢ :
ثمّ تابع تأكيد
هذه الدعوة أيضاً أمير المؤمنين عليهالسلام في ما رواه سليم بن قيس الهلالي ، قال
الصفحه ١٦ : إنّ هناك من المسائل
الاعتقاديّة التي لم تُحرّر في علم الكلام ، ولا في الفقه ، يجدها الباحث محرّرة
الصفحه ٣٢٨ : ـ يكون قرينة على أنّ الرمي بالوضع والكذب هو بلحاظ رواية
ذلك الراوي لتلك المضامين
ومنه الرمي
بالتفويض
الصفحه ٥٩ : عن المفيد في الإرشاد (٣) : إنّ الرواة عن الصادق عليهالسلام أربعة آلاف وكذا ابن شهرآشوب في المناقب
الصفحه ٢٠ : بضميمة ما يحصّله البحث في المفردات الرجاليّة.
منها إنّ هناك
عدّة فوائد يقدّمها علم الرجال لعلوم اخرى
الصفحه ٢٨٢ :
الأصول ، وكذلك
قول العلّامة بصحّة رواية إسحاق بن جرير عن الصادق عليهالسلام ، فإنّه ثقة من أصحاب
الصفحه ٢٨٦ : الروايات ، قيل إنّها تبلغ سبعمائة وسبعة وتسعون (٧٩٧) مورداً ، فمن ثمّ
كان تنقيح الحال فيه جديراً بالاهتمام
الصفحه ٢٤١ : التي معه شاهد على مدى اعتداد الصدوق بهذا الكتاب ، مضافاً إلى أنّ
المتتبّع المطّلع على عبارات الصدوق
الصفحه ١٣٥ :
بصير الأسدي أبو
بصير المرادي وهو ليث بن البختري» (١).
ثمّ روى بعد ذلك
روايات عن الصادق
الصفحه ٢٢٣ :
وقال النجاشي في
ترجمة علي بن إبراهيم بن هاشم «وله كتاب التفسير ـ إلى أن قال ـ أخبرنا محمّد بن
الصفحه ٦٣ : عنهم إليهم ... إلى أن قال ... وكتاب الكافي
لأبي جعفر الكليني وهو يزيد على ما في الصحاح الستّة للعامّة
الصفحه ٢٠٣ : كتاب الذريعة ، أو خاتمة المستدرك للنوري.
وقد بزغت ظاهرة
غير علمية في الأوساط المختلفة من الإقدام على
الصفحه ٦٥ : النجاشي إليه صحيح مع أنّه عبر
شيخ مشترك.
ومنها ما ذكره
النجاشي في ديباجة كتابه حيث قال : «إنّي وقفت على