الصفحه ٢٨٩ : محمّد بن سنان
وقال : لا أحلّ لكم أن ترووا أحاديث محمّد بن سنان عنّي ما دمت حيّاً ، وأذن في
الرواية بعد
الصفحه ٣٠٣ :
ثمّ بدى له عدم
السفر وقد اعتمدها الأصحاب.
وذكر المحقّق الحلّي
في النكت أنّ الحديث حسن ، قد ذكره
الصفحه ١٢٧ :
الاعتبار حينئذ من رأس ، لكنّك قد عرفت أنّ الرواية الضعيفة ودلالتها الظنّية وان
لم يعتمد عليها بنفسها إلّا
الصفحه ١٤٣ : ،
بخلاف غيرهم ممّا ليس له باع نقد المضمون.
والحاصل أنّ القول
الأخير في الإجماع الكبير والصغير ومراسيل
الصفحه ٧٥ : : «ثقة» وبعضهم بقوله : «كان لا بأس به».
فمثلاً ما ذكره
النجاشي في أحمد بن الحسن بن علي : «يقال انّه كان
الصفحه ٣٤٠ : أهل الخبرة............................... ٨٩
المسلك
الثالث : حجّية مطلق الظنون الرجاليّة بالانسداد
الصفحه ٣١٣ :
يبلغني إلى الآن عن أحد من الأصحاب أنّ له في الرجال كتاباً ، ثمّ إنّ أحمد بن
الحسين ابن الغضائري صاحب كتاب
الصفحه ٢٨٧ : محمّد بن سعيد إنّه
روى عن الرضا عليهالسلام ، قال وله مسائل عنه معروفة ، وهو رجل ضعيف جدّاً لا
يُعوّل
الصفحه ٢٠٤ : ذلك الكتاب ، ولا ريب أنّ كثرة تلك الأسانيد ووفرة نسخه
الواصلة إليهم يفيد استفاضة الكتاب ، أو تواتر
الصفحه ٣١٢ : أنّه رأى
بخطّه عند نقله عن ابن الغضائري ما هذه عبارته : «من كتاب الحسين أحمد بن الحسين
ابن عُبيد الله
الصفحه ٢٧٣ : : إنّ
الطريق المستكشف لهؤلاء الأعلام من إجازات المتأخّرين عليهم إن نُصّ على اسم
الكتاب بخصوصه عند
الصفحه ١٩٣ :
ـ الراوي ـ يقوم
اعتبار أحدهما بالآخر.
وبعبارة آخرة :
إنّ سلاسل الأسانيد والطرق حيث إنّ غالبها
الصفحه ٣٠١ : الصيرفي الكوفي القرشي ، وإليك عرض
لأهمّ ما قيل فيه :
أولاً : قد تقدّم
أنّ الفضل بن شاذان قد عدّه من
الصفحه ٢١٨ : عن كتاب صفّين لابن مزاحم إنّه مبثوث في تاريخ الطبري ،
وهكذا حال الكتب في بعض العلوم والفنون.
وعليه
الصفحه ٣١٨ : عدّة
فروق بينهما :
الأوّل : إنّ
فهرست الشيخ متقدّم في التصنيف زمناً ، ومن ثمّ لم يتعرض إلى كتاب