الصفحه ٢٣٩ : بن القاسم الأسترابادي.
النقطة السابعة :
إنّ الصدوق قد أكثر الرواية عن الخطيب المفسّر الأسترابادي
الصفحه ٢٤٩ :
مضمون هذه الرواية
قد رواه في تفسير البرهان في ذيل آية الغار عن الكافي من أنّ رسول الله
الصفحه ٢٣ : لمراجعته مضافاً إلى ما يذكر من
فوائد عديدة تنجم من الاضطلاع به ، يتمّ ببيان عدّة مقدّمات ملخّصها :
إنّ
الصفحه ٧٢ : ذكر أنّ أوّل من قرّر الاصطلاح الجديد العلّامة قدسسره وأنّه كثيراً ما يسلك مسلك المتقدّمين هو وغيره من
الصفحه ١٤٠ : أنّ رواية هؤلاء إذا صحّت إليهم
لا تقصر عن أكثر الصحاح ووجهه يظهر بالتأمّل في ما ذكرناه» (١).
أقول
الصفحه ١٦٠ :
بالحسن بن عبد
الحميد ، مع اختصاصها بمن قام مقامهم بأمرهم ، أي بالنوّاب والسفراء من قبلهم. بل
إنّ
الصفحه ٧٨ : يريد بذلك إنّ روايتهما من الدرجة العالية التي
اصطلح في تسميتها عند المتأخّرين بالصحيح الأعلائي.
وقال
الصفحه ٩٧ : وغيرهما على قواعد في التوثيق
والتضعيف اجتهادية غير تامّة.
فتحصّل : إنّ البناء على الأخبار الحسّي في قول
الصفحه ٩٢ : دائرة العلم الإجمالي المتقدّم ، كما أنّ وثاقة رواة لا يوجد لنا علم تعبّدي
بها من البيّنة أو الشهادة أو
الصفحه ١٦٤ :
الطريق العاشر
كثرة الرواية عن
المعصوم عليهالسلام
وقد يكون ذلك
بالمباشرة وأخرى بغير المباشرة
الصفحه ١٦٢ : ، حيث إنّ الوهم يحدث لمنشإ في البين ،
ولذلك ترى في مفاد الرواية الأولى أنّه عليهالسلام يُعيّن من هو
الصفحه ٢٨٠ :
فترة استقامة ،
ثمّ فترة انحراف. وأنّه بعد انحرافه قاطعوه وقد روى الصدوق في إكمال الدين عن شيخه
ابن
الصفحه ٣٢١ : يشتبه في درجة الطعن فيتوهّم أنّ جهة معيّنة
من الطعن تُسقط رواية الراوي عن الاعتبار ، وكذا قد يتخيّل أنّ
الصفحه ٣٢٣ :
وقد يقال : إنّ
لازم المعتَق كونه غير عربي ، لا سيّما في ما بعد منتصف القرن الأوّل ، حيث إنّ
تلك
الصفحه ٣٢٥ : عند آخر ممّا يجب اعتقاده ، أو لا هذا ولا ذاك ، وربّما كان منشأ جرحهم
بالأمور المذكورة وجدان الرواية