الصفحه ٢٤٢ : : أرضيتَ أن تكون معي يا أبا بكر تطلب كما أطلب ،
وتُعرف بأنّك أنت الذي تحملني على ما ادّعيه ، فتحمل عنّي
الصفحه ٢٤٨ : استصحبه خشية أن
يدلّهم عليه ، نظير ما رواه في تفسير البرهان عن ابن طاوس والمفيد ، بل إنّ
الصفحه ٦٦ : ذكره في ترجمة عبد الله بن سنان : «له كتاب الصلاة الذي يعرف
بعمل يوم وليلة وكتاب الصلاة الكبير وكتاب في
الصفحه ٢٦ :
المقدمة
الثالثة : إنّ المقدار
الثابت اعتباره من حجّية الخبر بالدليل الخاصّ انّما هو خبر الثقة أو
الصفحه ٣١٩ : الكشّي : له كتاب الرجال ، كثير العلم ، فيه أغلاط كثيرة.
الخامس : إنّ
الشيخ قد يكرّر في ترجمة بعض
الصفحه ١٢٠ : أنّ للقرائن الظنّية على الوثاقة فائدة في باب التوثيق على مسلك تحصيل
الاطمئنان بتراكمها المنتهية إلى
الصفحه ٥٦ : ككتاب عبيد الله
بن علي الحلبي الذي عرضه على الصادق عليهالسلام ، وكتابي : يونس بن عبد الرحمن والفضل بن
الصفحه ١٣٠ :
وهذا الكتاب الذي
هو للغضائري الابن ، أي أحمد بن الحسين بن عبيد الله ، كما في كلمات النجاشي
والشيخ
الصفحه ٣٣٢ : في نفسه ، غير أنّه أكثر الرواية عن الضعفاء واعتمد
المراسيل».
٥. وما ذكره ابن
الغضائري في سهل بن
الصفحه ٢٩٧ :
، ووقاه حرّ الحديد ، وضيق المحابس» الحديث (١).
فإنّ هذه الرواية
تشير إلى أنّ عدّة من رواة أسرار المعارف
الصفحه ٢٩٥ : تقدّمت الإشارة إليه ، كما أنّه أدمن في الرواية عمّن رمي
بالغلوّ ـ كما أسلفنا ـ مثل بكر بن صالح ، ومحمّد
الصفحه ١٩٠ : في تفسير الإمام
العسكري عليهالسلام ، حيث إنّ نسخته مرويّة بطرق رواة الحواظر الروائية في أسترآباد
الصفحه ٢٧٤ : الذموم واللعن ، وحيث أنّ ذلك لا ينهض لطرح جملة رواياتهم
، بل غايته التفصيل بين روايات فترة الاستقامة
الصفحه ١٢٥ : الالتفات إلى أنّ هذه الصفة
تشكيكية بحسب الموارد ، فقد يكون قد تتلمّذ عليه جمهرة من كبار الرواة ، أو تتلمّذ
الصفحه ٢٥٢ : عليهمالسلام.
وثانياً : إنّه عليهالسلام جعل ضابطة لمعرفة الوضع في تلك الروايات بنحو القضية
المنفصلة وهي إمّا